الصفحه ٢٧٥ : الكعبة ، صدق قتادة في كلامه هذا ، وفهم كونه زنديقا من بغضه لعلي عليهالسلام ، وقد صح الحديث عند العامة عن
الصفحه ١٠ : : الصحاح ، ج ٦ ، ص ٢٣٧٦ ؛ النهاية ،
ج ٢ ، ص ٣٦٦ (سطا).
(٢) اعلم أن ترتيب
فقرات هذا الحديث الشريف ونظمها
الصفحه ٦٠٦ : صلىاللهعليهوآله؟
فقال : (٢) «نزل به
جبرئيل عليهالسلام من السماء (٣) ، وكانت (٤) حلقته فضة (٥)». (٦)
حديث
نوح
الصفحه ٨٨ : صحة الأجسام والأبدان من تمام العمر على أن يكون الشفاء بالكسر والمد ، وهو
الدواء والبرء من المرض كناية
الصفحه ٣٣٩ : في معظم
النسخ التي قوبلت وشرح المازندراني والوافي. وفي «بف» والمطبوع : «بالصحة».
(٦) هكذا في
الصفحه ٣٨٢ : تأمل ، وعلم ذلك ـ على تقدير صحة السند وإرادة العموم ـ
مرفوع عنا ، والله يعلم حقائق الأشياء».
(٤) في
الصفحه ٧٠٢ : إلى بعض بعد ذلك». النهاية ، ج ٤ ، ص ٥٩ (قزع).
(١١) تفسير القمي ،
ج ٢ ، ص ٢٠٤ ، ذيل الحديث ، عن أبيه
الصفحه ٢٩٧ : ».
وفي «بف ، بن» بالتاء والياء معا. وأفاق من مرضه : رجعت الصحة إليه ، أو رجع إلى
الصحة. القاموس المحيط
الصفحه ٣٦٣ : : خلتان (٨) كثير من الناس فيهما مفتون (٩) : الصحة ،
والفراغ». (١٠)
١٤٩٥٢
/ ١٣٧. وبهذا الإسناد
، قال
الصفحه ٣٩ :
الصحة والسلامة والأمراض ونحوها ، وبالثانية ما يتعلق بالمال ، كضيق العيش وسعته.
وفي الرخاء والسراء أيضا
الصفحه ٩٧ : «ع ، ل ، م ،
ن» : ـ «لي».
(٧) أصل النصح في
اللغة : الخلوص ، يقال : نصحته ونصحت له ، ومعنى نصيحة الله : صحة الاعتقاد في
الصفحه ١٥٦ : إلينا أقوالهم ، ولعله
حدس وتخمين دعاه إليه حسن ظنه بكتاب سليم واعتقاده صحة جميع ما فيه ، والحق أن
تدوين
الصفحه ٢٧٦ : التنزيه : لا تفعل كذا فإن الخير في خلافه ، ففعله ، صح لك أن تقول :
عصاني وخالفني فغوى ، أي خاب عن ذلك
الصفحه ٣٥٢ : ، يقال : نصحته ، ونصحت له. ومعنى نصيحة الله : صحة الاعتقاد في
وحدانيته ، وإخلاص النية في عبادته. والنصيحة
الصفحه ٥٠٩ : (٨) ، إنما عنى (٩) الموت في طاعة الله أحب إلي من الحياة في معصية الله ،
والبلاء في طاعة الله أحب إلي من الصحة