الصفحه ١٤ : » : «بالله».
(٩) في شرح
المازندراني : «العصابة ـ بالكسر ـ : ما بين العشرة إلى الأربعين ، وإنما سماهم
بها
الصفحه ٥٣١ : لها ببروزها في أبدانها العنصرية
بتبديل صورها. وفي هذا سر الحشر الجسماني في النشأة الاخروية». وقد فصل
الصفحه ٩١ : تلزمهم (٦) المعرات (٧) جزاء (٨) في الدنيا ، ويوم القيامة يردون إلى أشد العذاب ، وما
الله بغافل عما يعملون
الصفحه ١٦٠ : : «قوله عليهالسلام
: ما لقيت من ، كلام مستأنف للتعجب».
(١) في الوافي : «الضلال».
(٢) في شرح
الصفحه ٧٧٣ : على أن يعمل بمعصيته؟».
__________________
(١) في شرح
المازندراني : «تحكيم».
(٢) في الوافي
الصفحه ٤٦٨ : ، فيقول له رسول
__________________
(١) في شرح
المازندراني ، ج ١٢ ، ص ٢٥٢ : «لقد كذبوه أشد التكذيب
الصفحه ٧٧١ : ».
__________________
(١) في شرح
المازندراني : «أي بين ناحيتي الأرض ؛ يعني المشرق والمغرب ، والقطر بالضم :
الناحية». وراجع
الصفحه ١٢٧ : ».
(٢) في «بح ، جد»
وحاشية «د ، م» : «يجودون».
(٣) هكذا في معظم
النسخ التي قوبلت وشرح المازندراني والوافي
الصفحه ١٢١ : البحار وتحف العقول : «مبارك».
(١٥) في شرح
المازندراني : «وبه أفتح الساعة ، كأنه كناية عن حشره أولا».
الصفحه ١٩٩ : ) :
٧.
(٧) آل عمران (٣) :
٣١.
(٨) الحشر (٥٩) : ٩.
(٩) في شرح
المازندراني : «الظاهر أن الرجل كان مؤمنا ، وأن
الصفحه ٢٩٣ : أشغل ، أم إذ هم في النار؟».
فقال (٢) نافع : بل إذ هم (٣) في النار.
قال (٤) : «فو الله (٥) ما شغلهم
الصفحه ١٣٢ : ، ج ٤ ، ص ١٧٠٠ (دول).
(١) في «ن» : «عشر».
(٢) في «بن» : «ولا
تشرك».
(٣) في شرح
المازندراني : «لا تحل
الصفحه ١٤٠ : » من باب المجرد ، أو التفعيل ، حيث قال في شرحه : «في
القاموس : جلا فلانا الأمر : كشفه عنه ، كجلاه وجلى
الصفحه ١٥٧ : المرتضى ، وعسى الله أن يوفقنا لبسط الكلام في بدع أهل الكفر والجور
في شرح كتاب الحجة».
وقال المحقق
الصفحه ٣٨٣ : ». وراجع :
المصباح المنير ، ص ٦٢ (بلي).
(٦) في شرح
المازندراني : «لعل المراد أن صلاته غير نافعة له ، أو