الصفحه ٣٧٧ : ، يروي عن الرضا عليهالسلام أخبرنا محمّد بن عثمان بن الحسن ، قال : حدثنا أحمد بن
محمّد بن سعيد ، قال
الصفحه ٢١٤ : الرجل ، فقال له جابر : خلّ عن
الجواد ، فركض مع الصبيان ، فقال الرجل : ما فهمت ما قال جابر ، ثم لحق به
الصفحه ٤٨٤ : الجواد عليهالسلام ، ولو صحّت مهاجرة عليّ لكانت في أيام الجواد عليهالسلام ، فكانت روايته عنه قبله ، بل
الصفحه ٧٧ :
مثل محمّد بن سنان
المعروف المشهور بين الأصحاب بعد ذهابه لو لم يكن صدقا وحقّا لما ذكره في كتابه
الصفحه ٢٥٥ :
عليهالسلام (١).
ذكره الشيخ في
أصحاب الجواد عليهالسلام (٢) وفي الكافي : محمّد ابن يحيى ، عن
الصفحه ٤٨٣ : ترجمته والفهارس والجوامع العظام ، فإن الذين كانوا
يتمكنون من الرواية عنه في عصر الجواد عليهالسلام من أهل
الصفحه ٩٦ : والجواد عليهماالسلام (١) ـ
ورواه الكشي في
رجاله : عن حمدويه ، عن الحسن بن موسى ، عن محمّد ابن سنان
الصفحه ٧٥ :
والثقات عليه (١)؟
وقال السيد الأجل
، بعد ذكر جملة ممّن روى عنه من هؤلاء : أروى الناس عنه : محمّد
الصفحه ٧٨ : : قلت : والله
لئن مدّ الله في العمر لأسلمن له حقّه ، ولأقرّن له بإمامته ، قال : صدقت يا محمّد
، يمد الله
الصفحه ٣٢٢ :
الإجماع.
ومن ماثلهم من
الأجلّة : محمّد بن أبي حمزة (١) ، وعلي بن النعمان (٢) ، والحسن بن موسى
الصفحه ٣٢٤ :
وأبوه
، عن الحميري ، عن أحمد بن محمّد بن عيسى ، عن ، الحسين بن سعيد ، عنه (١).
الطرق الثلاثة
الصفحه ١٤٨ : جعفر هو الجواد عليهالسلام لا الباقر عليهالسلام كما صرّح به المجلسي (٣) ، بل في الكافي في باب ميراث
الصفحه ٣٤١ : قبل وقفه فاسد ، فإن الحسين من أصحاب الرضا
والجواد والهادي عليهمالسلام وروايته عنه قبله مستلزمة لكون
الصفحه ٣٠٧ : عدّ كتابه في الأصول مغن عن تكلّف ذكر القرائن ،
فإنّ الطرق إليه صحيحة في الفقيه ، والفهرست (٤) ، وموثق
الصفحه ١٦٧ : وجهين :
أما أن يكون زلّة منه ، فهذا
يقع من العلماء ، فقد قال الحكيم : لكل جواد عثرة ولكل عالم هفوة