الصفحه ٣٥٢ : (٤) ، مضافا إلى أنه
روى أنّ الأئمة عليهمالسلام اثنا عشر ، ويؤيّد ذلك أيضا ما روي أنه مات في حياة الصادق
الصفحه ٢٦ : علي
بن طاوس في ربيع الشيعة : إنّه من سفراء الصاحب عليهالسلام والأبواب المعروفين الذين لا يختلف الاثنا
الصفحه ٣٤٩ : ، فقال محمّد بن عمران : سمعت أبا عبد الله عليهالسلام يقول : نحن اثنا عشر محدّثا ، فقال له أبو بصير : لقد
الصفحه ٤١١ : ملائكتي ويا سماواتي ويا أرضي
اسكنوا ، ثم كشف حجابا من الحجب ، فإذا خلفه محمّد واثنا عشر وصيّا له
الصفحه ٢١٩ : ،
فكلّها من معالم الدين وشعب شريعة خاتم النبيين ، كما أنّ قلّة ما ورد من زرارة
وأضرابه في هذه المقامات لا
الصفحه ٤٥ : عشر سنة ، وقيل : عشرين ، وتوفّى سنة أربع وسبعين
ومائتين (٢) ، لا أنّ غرضه الاستكثار من السند ، فإن
الصفحه ٤٨٢ :
علي وأولادهما بأصبهان من الأعاظم في الدين والدنيا ، انتهى (٢).
وقال ولده العلامة
المجلسي في البحار
الصفحه ٣١٨ : يعلم أنّه من أكابر الشيعة ، ومن خواصّ الأئمة عليهمالسلام وفي الكافي : عن محمّد بن يحيى ، عن محمّد ابن
الصفحه ٢٣٦ : ، وفي من لم يرو عن الأئمة عليهمالسلام من رجاله (٤) ، ولم يشر إلى طعن فيه ، وكذا في أصحاب الرضا
الصفحه ١٤١ :
ابن نوح من أئمة علم الرجال ، ويحتمل أن يكون أحد وجهين :
الأول : الغلوّ
كما نسبه الشيخ إلى القيل
الصفحه ٧٩ : ، وصراحتها في اعتقاده بإمامة الأئمة عليهمالسلام وإثبات الصفات البشرية لهم ، وهي أكثر من أن تحصى وثانيا
الصفحه ٢١٤ : أنّ شهر
رمضان يكون تسعة وعشرين ، نقلوا ذلك عن أئمة الهدى عليهمالسلام وعرفوه من عقيدتهم ، واعتمدوه في
الصفحه ٣٤٠ : الذين
رووا عنه من الأجلاّء ممّا وجد في الكتب الأربعة فضلا عن غيرها قريب من عشرين ،
وفيهم من لا يروي إلاّ
الصفحه ٢١٧ : السّلام) ومات في أيامه سنة ثمان وعشرين ومائة
، روى عنه جماعة ـ غمز فيهم [و] ضعّفوا ـ منهم : عمرو بن شمر
الصفحه ٣٠٢ : : يا ابن رسول الله ، إن كان من أمر الله ما لا بد منه ـ ووقع في نفسي
أنه قد نعى نفسه ـ فإلى من يختلف