الصفحه ٤٦٦ : ، بكل بهجة وحبور ، ويتقربون فيه إلى الله عزوجل بالصوم والصلاة ،
والابتهال ـ بالادعية ـ إلى الله تعالى
الصفحه ٥٣٦ : الوصية ولا تتصور ، فكيف وقد علم أنه علم بقرب أجله قبل المرض ثم مرض
أياما إلى آخر كلامه ، فأمعن النظر فيه
الصفحه ٥٣٧ : التعارض
وعليها المعول ، والسلام.
س
__________________
موجودان في باب مرضه
ووفاته (ص) ، من صحيح
الصفحه ٥٩٠ : تبتغي مرضات
أزواجك)
(منه قدس).
(٢) اخرجه البخاري
في باب ما جاء في بيوت ازواج النبي من كتاب الجهاد
الصفحه ٦٣٣ : عمر ـ أي
يقول : هجر رسول الله ـ وفي رواية أخرى أخرجها الطبراني في الاوسط عن عمر (٢) ، قال : » لما مرض
الصفحه ٦٣٧ :
النبي إشفاقا عليه
من التعب الذي يلحقه بسبب إملاء الكتاب في حال المرض والوجع ، وقد رأى رضي الله
عنه
الصفحه ٦٥٦ : رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، في
مرض موته أمر اسامة بن زيد بن حارثة على جيش فيه جلة من المهاجرين
الصفحه ٧٣٥ : (ع) :
«
تأتي يوم القيامة أنت وشيعتك راضين مرضيين ويأتي أعداؤك غضابا مقحمين ».
يوجد هذا الحديث في
: نظم درر
الصفحه ٨٧ : ، ومرة على منبره في المدينة ،
وأخرى في حجرته المباركة في مرضه ، والحجرة غاصة بأصحابه ، إذ قال : « أيها
الصفحه ٨٨ : بالمدينة في مرضه ، وقد امتلأت الحجرة بأصحابه. وفي
أخرى أنه قال ذلك بغدير خم ، وفي أخرى أنه قال ذلك لما قام
الصفحه ٢٣٤ : بن عمرو : ان رسول الله صلى الله عليه وآله ، قال في
مرضه : « ادعوا لي اخي ، فدعي أبو بكر فاعرض عنه! ثم
الصفحه ٢٦١ : زائغ ، وسمعه جعفر الاحمر يقول في مرضه :
____________________________________
(٣٦٣) الميزان
للذهبي
الصفحه ٣٤٨ : يشري
نفسه ابتغاء مرضات الله)
... الحديث (٢)
» (٥٠١).
__________________
(١) أخرجه الطبراني
في
الصفحه ٥٣٤ : من حديث معقل بن يسار « ان
النبي (ص) عاد فاطمة في مرض أصابها على عهده ، فقال لها : كيف تجدينك؟ قالت
الصفحه ٥٣٥ : في كتاب الوصايا ص ٨٣ من الجزء الثاني من صحيحه وفي باب مرض النبي
ووفاته ص ٦٤ من الجزء الثالث من الصحيح