الصفحه ٣٨٢ : عليه
وآله وسلم ، جعل أئمة عترته بمنزلة القرآن ، وأخبر أنهما لا يفترقان ، فهم عدل
الكتاب ، وبهم يعرف
الصفحه ٤٢٨ : ـ في المراجعة ٤٨ ـ وكقوله
صلى الله عليه وآله وسلم : « علي مع القرآن ، والقرآن مع علي ، لن يفترقا حتى
الصفحه ٥٥٣ : المراجعة ٥٠ ان عليا مع القرآن والقرآن مع علي لا يفترقان (منه قدس).
(٢) كما توضحه
المراجعة ٢٦ والمراجعة ٢٨
الصفحه ٣٧ : إلى قرية من
فلسطين تسمى (علما) تقع على حدود جبل عامل ، وفي هذه القرية هوى اليه اهله وعشيرته
، ولحق به
الصفحه ٦٨ : يخفى.
٣ ـ على أن أهل القرون الثلاثة مطلقا لم
يدينوا بشيء من تلك المذاهب أصلا ، وأين كانت تلك المذاهب
الصفحه ١٢٧ : ط مصطفى محمد
بمصر ، تفسير ابن كثير ج ١ ص ٣٧٠ ـ ٣٧١ ، تفسير القرطبي ج ٤ ص ١٠٤ ، احكام القرآن
للجصاص
الصفحه ٤٥٦ :
..................
__________________
القرآن ـ بسندين «
احدهما » عن أبي سعيد « والآخر » عن
الصفحه ٤٥٧ : حديث الغدير لابن جرير الطبري
صاحب التاريخ المشهور ، الامالي للمحاملي ، ما نزل من القرآن في امير
الصفحه ٧١٦ :
العلم » (٩٧٣) وقد
عني غير واحد من قراء الصحابة بجمع القرآن ، غير أنه لم يتسن لهم ان يجمعوه على
الصفحه ٧٠ :
الشيعة يعملون
بمذاهب العلماء من الصحابة والتابعين ، فما الذي أوجب على المسلمين كافة بعد
القرون
الصفحه ٧٤ : وبينكم عترة
نبيكم وهم أزمة الحق، وأعلام الدين ، وألسنة الصدق ، فأنزلوهم بأحسن منازل القرآن
وردوهم ورود
الصفحه ٨٨ :
وجل ، وعترتي أهل
بيتي ، ثم أخذ بيد علي فرفعها فقال : « هذا علي مع القرآن ، والقرآن مع علي ، لا
الصفحه ١١٩ : ، مطالب السؤول لابن طلحة
الشافعي ج ١ ص ١٩ و ٢٠ ط دار الكتب في النجف وص ٨ ط طهران ، احكام القرآن لابن
عربي
الصفحه ١٦٧ :
الله
على رسوله من أهل القرى فلله وللرسول ولذي القربى) (١٢٣) وهم أهل البيت المخاطبون بقوله
تعالى
الصفحه ١٧١ : : نزل في علي وحده
ثلاثمئة آية (٢)
(١٣١) ، وقال غيره نزل فيهم ربع القرآن (١٣٢) ولا غرو فانهم وإياه