الصفحه ٥٩ : ، حفظ
أكثر القرآن وله ثمان سنين ، وبلغ النهاية في أصول الشيعة ، كان يرحل إليه من
البلاد ، ثم تقدم في علم
الصفحه ١٩٥ : الفصاحة (٣). إلى آخره.
وذهب في هذا
التفسير الشريف إلى عدم وجود الحروف الزائدة في القرآن ، كما عليه جمهور
الصفحه ١٩٩ :
القرآن كلم وحروف ، ويدلّ فحوى الخطاب عليها اختصارا وحذفا وإبعادا في مذاهب
البلاغة ، وإغراقا في منازع
الصفحه ٢٧٢ : المنسوب إلى كلين كزبير ، قرية من قرى
فشابويه التي هي إحدى كور الري ، وفيها قبر أبيه يعقوب لا مكبّرا كامير
الصفحه ٢٦ : في إجازة صاحب
المعالم (٤).
ونقل عن ابن نما
أنه عدّ من كتبه مختصر كتاب التبيان في تفسير القرآن
الصفحه ٦٠ : تفقّه وبلغ النهاية في فقه أهل مذهبه ، ونبغ في الأصول حتى صار رحله ، ثم تقدم
في علم القرآن والقراءات
الصفحه ٨٥ : :
والغاري ـ كما
وجدته بخطّه الشريف ـ بالغين المعجمة ، ولعلّ نسبته إلى الغار ، وهي قرية من قرى
الأحساء ، وهي
الصفحه ١١٨ : ء والأكابر والمشاهير المدفونين في تبريز
ونواحيه ـ : إن سلاّر بن عبد العزيز الديلمي مدفون في قرية خسرو شاه من
الصفحه ١٩٣ : نواصيه. إلى آخر
كلامه.
ونقل ما قاله
الثعالبي فيه ، قال : وكان الرضي قد حفظ القرآن بعد أن جاوز الثلاثين
الصفحه ١٩٧ : طريقته ، فإنه إذا حوّل
ليلحق غاية من أدنى غايات القرآن ، وجد ناكسا متقاعسا ، ومقهقرا راجعا ، وواقفا
بليدا
الصفحه ٢٠١ : العبر (وَلِيَكُونَ
مِنَ الْمُوقِنِينَ).
فإن قال قائل : قد
وردت في القرآن آيات تدل على أن نفي القبول
الصفحه ٢١ : القرون) : ٣٢٧ ، والأنوار
الساطعة (المائة السابعة) : ١٩٧.
الصفحه ٢٣ : الدين الحمصي
ـ الذي هو من مجتهدي أصحابنا ـ منسوب إلى حمّص قرية بالري ، وهي الآن خراب (١).
وأقول : هذا
الصفحه ٣٧ : الملك الوزير ، وكان يذهب في كلّ أسبوعين مرّة من الري إلى قرية
دوريست ، وهي على فرسخين من الري لسماع ما
الصفحه ٥٨ : عليها الأصحاب ، وعندنا منها كتاب متشابه القرآن
، أهداه شيخنا الحرّ إلى العلامة المجلسي ، وفي ظهر الكتاب