الصفحه ٥٩ : ، حفظ
أكثر القرآن وله ثمان سنين ، وبلغ النهاية في أصول الشيعة ، كان يرحل إليه من
البلاد ، ثم تقدم في علم
الصفحه ٤٧٩ : الثقة ، الذي يريد
تأليف ما يستغني به الشيعة في الأصول والفروع إلى يوم القيامة ، هذا غرضه وإرادته
، وهذا
الصفحه ٢٥٣ :
__________________
٢٥٥ : الرزاز كذلك ،
وفي أصل محمد بن المثنى (من الأصول الستة عشر) : ٩٣ ورد الزرّاد ، وفيه نسخة بدل
الصفحه ١٧٩ : الشيخ وليس من الأصل أثر ، وسنذكر إن شاء
الله تعالى في ترجمة الكشي أنه وقع الانتخاب من اختيار الشيخ أيضا
الصفحه ٤٦٤ : الكليني في كتاب الكافي ـ وهو أجلّ كتب الشيعة ، وأكثرها
فائدة ـ حديث يونس بن يعقوب مع أبي عبد الله
الصفحه ١٢٥ : ومشايخنا الخلف والسلف
الصالحين ، واتصال السند إلى أصحاب المجاميع التي عليها تدور رحى مذهب الشيعة
كالكتب
الصفحه ٦٠ :
نصر أبو جعفر
السروي المازندراني رشيد الدين ، أحد شيوخ الشيعة ، اشتغل بالحديث ، ولقي الرجال ،
ثم
الصفحه ١٥٢ : المؤلفين من الشيعة ، ردّا على من زعم أنه لا مصنّف
فينا ، وغير الإمامية من فرق الشيعة كالفطحية والواقفية
الصفحه ٤٨٤ : بأنّها
مأخوذة من الأصول والكتب الدائرة بين الشيعة ، المعمولة عندهم ، وأنهم نقلوها في
الكتب التي ألّفوها
الصفحه ١٦٧ :
والرجال ، والفقه
والأصول والكلام والأدب ، جميع الفضائل ، تنسب إليه ، صنّف في كلّ فنون الإسلام
الصفحه ٢١٧ : جامع الأصول على ما في الرياض وغيره في ترجمته بعد ذكر النسب : هو السيد
الموسوي المعروف بالمرتضى ، وهو
الصفحه ٤٧٧ : الشيخ المفيد في مدح الكافي : إنّه أجلّ كتب الشيعة ، وأكثرها فائدة (٣).
فإنّ أكثريّة
الفائدة لجامعيّته
الصفحه ١٦٦ : ، وعماد الشيعة والإمامية بكل ما يتعلّق بالمذهب والدين ، محقق
الأصول والفروع ، ومهذب فنون المعقول والمسموع
الصفحه ٤٧٣ : الكليني هذا الكتاب ، الذي عمله لعمل كافّة الشيعة
، أو لم يره عنده ، ولم ينظر إليه ، وقد عكف عليه وجوه
الصفحه ١٦٢ : الفاسدة في الأصول لا أصل له ، وهذا أصل نافع في الباب يجب أن يحفظ ويلحظ.
ويؤيد ذلك ما ذكره
في جعفر بن