الصفحه ١٩ : النازلة أكثر من مرّة
، فيمكن أن تكون الآية نازلة أكثر من مرّة والقضيّة متكرّرة.
وسنقرأ إن شاء الله في
الصفحه ٢٥ : أنّه
كان كذّاباً ، فقد كذب على سيّده عبد الله بن عباس حتّى أوثقه علي بن عبد الله بن
عباس على باب كنيف
الصفحه ١٦ : مِنْ آيَاتِ اللهِ وَالحِكْمَةِ إِنَّ اللهَ
كَانَ لَطِيفًا خَبِيرًا ) (١)
صدق الله العليّ العظيم.
هذه
الصفحه ١٧ : عليهمالسلام في هذه الآية
المباركة ، لأن الله سبحانه وتعالى يقول : (
إِنَّمَا
يُرِيدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ
الصفحه ٢٨ : الصحاح والسنن والمسانيد عن ابن عباس ، وعن جابر بن عبد الله ، وعن زيد بن
أرقم ، وعن سعد بن أبي وقّاص ، وعن
الصفحه ١٤ : الإنترنت العالمية صوتاً وكتابةً.
كما يجري تكثيرها عبر التسجيل الصوتي
والمرئي وتوزيعها على المراكز
الصفحه ٢٠ : اشترط في سننه شرطاً هو أشدّ من
شرط الشيخين في صحيحيهما ، كما ذكره الذهبي بترجمة النسائي في كتاب تذكرة
الصفحه ٢٩ :
السيد شرف الدين
رحمة الله عليه : أجمعين أكتعين ، والحال أنّ الصحابة أنفسهم لا يرون مثل هذا
المقام
الصفحه ٢٣ : :
أحدهما
: ما ينقل عن عكرمة مولى عبد الله بن
عباس ، فهذا كان يصرّ على أنّ الآية نازلة في خصوص أزواج النبي
الصفحه ٢٤ : المتفق عليها بين المسلمين.
ثالثاً : هذا الرجل كان منحرفاً فكراً
وعملاً ، وكان معادياً لأهل البيت ومن
الصفحه ٣٤ :
أَرَادَ
شَيْئًا أَن يَقُولَ لَهُ كُن فَيَكُونُ
) (١) ، وإمّا هي تشريعيّة كقوله تعالى : ( يُرِيدُ
الصفحه ٢٢ : تدعو أحداً غير هؤلاء ، وكان له أقرباء كثيرون ، وأزواجه
في البيت عنده ، وحتّى أنّه لم يأذن لاُمّ سلمة أن
الصفحه ٢١ : ، وإلاّ فهو جزء من صحيحه الذي اشترط فيه ، وكان شرطه في هذا الكتاب أشدّ
من شرط الشيخين في صحيحيهما
الصفحه ١٥ :
بسم الله الرحمن الرحيم
تمهيد :
الحمد لله رب العالمين ، والصلاة
والسلام على سيدنا ونبينا محمد
الصفحه ١٨ : ابن عباس ، وعن أبي
سعيد ، وعن جابر بن عبد الله الأنصاري ، وعن سعد بن أبي وقّاص ، وعن زيد بن أرقم ،
وعن