الصفحه ٢٧١ : ، وروي في تفسير قوله
تعالى (لَقَدْ نَصَرَكُمُ
اللهُ فِي مَواطِنَ كَثِيرَةٍ) (٢) ، أنها كانت ثمانين موطنا
الصفحه ٦٠ : كتاب الله المسح على
الخفين (٤) ، وعن عائشة أنها قالت : لأن تقطع رجلاي بالمواسي أحب
إلي من أن أمسح على
الصفحه ٢٢٤ : (١) ، لأنه إنما جعل له الخيار لأجل الغبن.
الفصل الثاني
فإما الربا فيثبت
في كل مكيل وموزون ، سواء كان
الصفحه ٣٦١ : حي (٢) في غير ثمنها ، فإنه لا يجوز [بيعها] (٣) على ما بيناه في كتاب البيع ، كل ذلك بدليل إجماع
الصفحه ٣٦٢ : سعيد ويزيد بن عبد الله وغيرهم ، مات ٧٩ تهذيب التهذيب : ١٠ ـ
٥.
(٨) الدر المنثور : ١
ـ ٦٣٨ في ذيل
الصفحه ٤٢ : ءً لِيُطَهِّرَكُمْ بِهِ وَيُذْهِبَ عَنْكُمْ رِجْزَ الشَّيْطانِ) (١). لأن المروي في التفسير أن المراد بذلك أثر
الصفحه ١٩٢ : الطائفة وأيضا قوله تعالى (ثُمَّ لْيَقْضُوا تَفَثَهُمْ). (١) وقد جاء في التفسير أنه الحلق وباقي المناسك
الصفحه ٢٠٢ :
بِاللهِ) إلى قوله : (مِنَ الَّذِينَ
أُوتُوا الْكِتابَ حَتّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ) (٣) ، فشرط في أخذ الجزية
الصفحه ٣١٤ :
أَوْلى
بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللهِ) (١) ، وإذا كانت البنت والأبوان أقرب إلى الميت ، وأولى
برحمة من
الصفحه ٤٥٦ : بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللّهِ)
٣١٣
التوبه / ٩
٥
(فَاقْتُلُواْ
الصفحه ٧٠ : قاطع.
ودلوك الشمس هو
ميلها بالزوال إلى أن تغيب ، بلا خلاف بين أهل اللغة والتفسير في ذلك ، يقال : دلكت
الصفحه ٤٧٣ : أهل الفرائض علي كتاب
الله فما أبقت فلأولي ذكرٍ قريب...... ٣١٩
الصفحه ٤٦٨ :
زوّجتكها بها معك من القرآن...................................... ٣٤٧
، ٣٤١
سبق كتاب الله المسح
الصفحه ٣١٩ :
(إِنِ امْرُؤٌ هَلَكَ
لَيْسَ لَهُ وَلَدٌ وَلَهُ أُخْتٌ فَلَها نِصْفُ ما تَرَكَ) (١) ، فشرط في
الصفحه ٥٦ :
يقاس عليه ، فلا يجوز والحال هذه حمل كتاب الله عليه ، ولوجود حرف العطف في الآية
الذي لا يبقى معه للإعراب