الصفحه ١٥ : ) بن إسحاق ، بن محمد (٢) المؤتمن ، ابن الإمام جعفر الصادق عليهالسلام الحسيني الجعفري ، وجمهور عقب
الصفحه ١٤ :
صاحب الرياض. (١)
ويقول السيد
الخوانساري : السيد بن زهرة الحلبي ينتهي نسبه إلى الإمام جعفر بن
الصفحه ١٣ : (١)
نسب المؤلف
اتفقت كلمة
المترجمين على أن نسبه ينتهي إلى الإمام الصادق عليهالسلام ولكن اختلفوا في عدد
الصفحه ١٧ : محمد ، بن أبي عبد الله الحسين ، بن أبي
إبراهيم إسحاق المؤتمن ، ابن أبي عبد الله جعفر الصادق ـ صلوات
الصفحه ٣١ : بإذنه.
قم ـ مؤسسة
الإمام الصادق عليهالسلام
حرر في ١١ ذي
القعدة الحرام ، سنة ١٤١٦
الصفحه ٤٨١ : جعفر
السبحاني ، مؤسسة الإمام الصادق عليهالسلام
الطبعة الأُولي سنة ١٤١٤.
٩ ـ أعيان الشيعة
: السيد
الصفحه ٤ :
تسعمائة شيخ كل يقول : حدثني جعفر بن محمد (١).
وقد كان لهذه
المدرسة العظيمة للإمام أكبر تأثير في
الصفحه ٢١ : ، وقبره بسفح جبل جوشن ، عند مشهد الحسين ، له تربة معروفة مكتوب عليها
اسمه ونسبه إلى الإمام الصادق
الصفحه ١٣٢ :
بن معاوية بن عبد الله بن جعفر (١) ، ونسبه إلى الصادق عليهالسلام ، والخلاف الحادث لا يؤثر في دلالة
الصفحه ٣ : وقعت في أيام خلافته. فبعد ما نزل الإمام بالكوفة ، انتشر التشيع في العراق.
ولما غادر
الإمام الصادق
الصفحه ٣٧٩ : : قل : أشهد بالله إني فيما ذكرته عن هذه المرأة من
الفجور لمن الصادقين ، فإذا قال ذلك أمره أن يعيده تمام
الصفحه ١٣٠ :
الخمس لمن وجده ، بدليل الإجماع المشار إليه.
والخمس يقسم
على ستة أسهم : ثلاثة منها للإمام القائم
الصفحه ١٠٨ : فيه من النص بالإمامة على أمير المؤمنين عليهالسلام.
وأما صلاة يوم
المبعث وهو اليوم السابع والعشرون
الصفحه ١٢٢ : أنه وجد في كتاب رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أن الإبل إذا زادت على مائة وعشرين فليس فيما زاد شي
الصفحه ٢٨ : الإمامية ، ولم يكن اطلاعه
على الأول أقل من الثاني وبذلك أضفى على كتابه صبغة السعة والشمول.