الصفحه ٣٢٥ : الصلاة إلى آخره.
الرابع : قوله رحمهالله في اعمال المحرم من الإقبال
قبيل الباب الأول ما لفظه : ونبئنا
الصفحه ٣٢٦ : الإقبال فظنّوا انّه منه فألحقوه به ،
واشتهرت النسخ وصار ذلك سببا لتوهم الجماعة المذكورين ، ولم أر من تنبه
الصفحه ٣٧٤ :
ومعتمدا.
وقال رضيّ الدين
علي بن طاوس في الإقبال ، في الفصول المتعلّقة بفضائل يوم الغدير وأعماله
الصفحه ٢٧ : عمل شهر رمضان ـ المدرج في الإقبال : فصل في تعظيم شهر رمضان (٥) ـ : رأيت ورويت
من كتاب الجعفريات وهي
الصفحه ٣٢٣ : أوردناه في هذه الصحيفة الرابعة من
أدعية شهر رمضان ونسبناه إلى كتاب الإقبال للسيّد الأجلّ عليّ بن طاوس
الصفحه ٣٢٤ : .
والثامن سمّاه : الإقبال
بالاعمال الحسنة فيما يعمل مرة في سنة (٤) ، وهو مقصور على ذكر اعمال شهر شوال الى
الصفحه ٢٨ : أثبتناها في المتن لضرورتها.
(٣) إقبال الأعمال
: ٣.
(٤) لاحظ الإجازة
الكبيرة في بحار الأنوار ١٠٧ : ٦٠
الصفحه ٣١ : في الإقبال الخبر الذي نقله عن الجعفريات ، والمدح الذي ذكره (٣) ، فكيف يعتمد
عليه مع الواسطة ، ولم
الصفحه ١٠٨ : :
اعتقاد ، وفي الحاشية : ظاهرا اعتقادي ، كذا في النسخ.
(٢) الإقبال : ١٤.
(٣) فلاح السائل.
وعنه في
الصفحه ١٩٤ : ، والإقبال عليه ، والظفر بالأسرار التي اشتملت عليه ، فإنّ هذه الثلاثة
كتب تكون مقدار مجلّد واحد ، وهي كثيرة
الصفحه ٢٨٧ :
: ٦ ( كنى الأئمة ، المقدمة ) وانظر مجمع الرجال ٧ : ١٩٢.
(٢) جمال الأسبوع
: ٢٢٩.
(٣) الإقبال :
١٥٩