الصفحه ٢٧٧ :
فرد يقاس عليه
غيره.
هذا إذا كان
الكتاب الرضوي من تأليفه عليهالسلام وعلى أن يكون من إملائه
الصفحه ١٨٧ : تحقّقت طبقة صاحب تحف العقول (٥) ، حتّى استظهر منها ملاءمتها للرواية عن أبي عليّ محمد بن
همام وعدمها
الصفحه ٢٠٨ : ذلك في إثبات
اعتبار تمام ما اعتمد عليه من الكتب ، ونقل عنه.
هذا كتاب تحف
العقول ، للحسن بن عليّ بن
الصفحه ٢٩٥ : ، أدخل هو أو بعض الرواة أو
النسّاخ الرضوي فيه ، وقد التفت ـ سلّمه الله ـ الى ذلك بعد مدّة ، فاستدرك ما
الصفحه ٣١٦ :
الى آخره (١).
وفي الرضوي : وإذا
لبست ثوبك الجديد ، فقل : الحمد لله الذي كساني من الرياش ما أواري
الصفحه ٣١٩ : عباراته
المنقولة لعبارة « الرضوي » بحيث لا يمكن جعلها من باب الاتّفاق.
وظاهر أنّ سياقها
ينادي بأعلى صوته
الصفحه ٢٢٩ : .
الفقه الرضوي لا
يعرف جامعه وروايته.
الطبّ الرضوي كذلك
(١).
وقال في كتاب
الهداية : الثاني ، ما لم
الصفحه ٢٥٣ : البحار ، وهو كتاب الحجّ والجهاد ، بعد ما
فرغ من أبواب أعمال الحجّ ، وفرّق ما في النسخة المشهورة من الرضوي
الصفحه ٣٦٠ : المجلسي رحمهالله ، ولذا لم يوردها في كتاب التحفة الذي لم يجمع فيه إلاّ ما نسب إليهم عليهمالسلام ، فإنّه
الصفحه ٣٠ : جهة المؤلّف ، أو لعدم ثبوت النسبة إليه ، أو ضعف الطريق إليه ،
كفضل الشيعة للصدوق ، وتحف العقول
الصفحه ١٤٩ : صاحب العلل ، والحسن بن عليّ بن شعبة صاحب تحف العقول ، والسيد عليّ بن
الحسين بن باقي صاحب اختيار المصباح
الصفحه ١٨٦ : بالتمحيص ، ثمّ أخرج منه خمسة أحاديث ، وهو صاحب
كتاب تحف العقول المتداول المعروف.
وفي الرياض :
وأمّا قول
الصفحه ٢٣٥ :
الجليل صاحب تحفة الأبرار.
والمحقّق صاحب
الفصول ، قال في آخر كلامه فيه : فالتحقيق أنّه لا تعويل على
الصفحه ٢٩٤ : الرضوي ، العالم
الفاضل ، المولى الجليل محمد ، المعروف بشاة قاضي اليزدي ، صاحب المؤلّفات الرائقة
(٥) في
الصفحه ٣١٥ : ،
ويوهنه :
أوّلا : ما ذكرناه
في الوجه السادس ممّا في « الرضوي » من الكلمات الدّالة على صدورها من المعصوم