الصفحه ٥١١ : الزَّبُورَ على رِسْلِ(٣)
أى : تلا كتاب
الله مُتَرسلاً فيه كما تلا داودُ الزبورَ مترسلاً فيه
الصفحه ٢٤٨ : صَبَرُوا) [القصص : ٥٤].
جاءَ فى
التَّفْسِيرِ : أَنَّ هؤلاءِ طائفَةٌ من أَهْلِ الكِتابِ كانُوا يَأْخُذُونَ
الصفحه ٥٣٧ : المحزونُ فى أَثَرِ ال
حَىِّ فإن
تَنْوِ نِيَّهُمُ تَقُم(١)
قِيلَ فى تفسيره
: نِىٌ
الصفحه ٤١٨ :
وَمَدَّ لَهُ
نِيْلُ السَّمَاءِ المُنَزَّلُ(١)
* وَنُيَالٌ : مَوْضِعٌ ؛ قَالَ السُّلَيْكُ بنُ
الصفحه ٣٢٠ : حَوْلَها) [النمل : ٨].
قالَ
الزَّجّاجُ : جاءَ فى التَّفْسِير أنَ (مَنْ فِي النَّارِ) هاهُنا : نُورُ اللهِ
الصفحه ٥٠٦ : مُبِينٍ) [الزخرف : ١٨] يريد النساءَ ؛ أى : الأنثى لا تكاد تستوى فى الحجة ، ولا تُبِينُ.
وقيل فى
التفسير
الصفحه ٤٠٤ : فى تفسيرِها قولُ ابن عباسٍ :
إن (الم) أنا
__________________
(١) شطر بيت بلا
نسبة فى لسان العرب
الصفحه ٤٨٧ : وإبراهيم وموسى وعيسى ابن مريم ومنك ، وجاء
فى التفسير : « إِنَّنِى خُلِقْتُ قَبْلَ الأنْبِيَاءِ وبُعِثْتُ
الصفحه ٣٤ : غَيْرِها ، المُرْضِعَةُ له ،
من الناسِ والإِبلِ ، الذَّكَرُ والأُنْثَى فى ذلك سَواءٌ.
* والجَمْعُ
الصفحه ١٦٠ :
الْأَعْلى) [النحل : ٦٠]. قالَ الزَّجّاجُ : جاءَ فى التَّفْسِيرِ أَنَّه قولُ : «
لا إِلهَ إِلّا الله
الصفحه ٦٠٠ :
[النجم : ١٥] ، جاءَ فى التَّفْسِيرِ : أَنَّها جَنَّةٌ تَصِيرُ إليها
أَرْوَاحُ الشُّهَدَا
الصفحه ٥٢٥ : » معطوفًا على ما فى قوله : نام صاحبُهْ » من معنى الفعْلِ.
* وما لَهُ
نِيْمَةُ لَيْلَةٍ ، عن اللحيانىِّ
الصفحه ٤ : : ١٥]. أرادَ : وتَسْجُدُ ظِلالُهُمْ.
وجاءَ فى
التَّفْسِيرِ أَنَّ الكافِرَ يَسْجُدُ لغيرِ اللهِ
الصفحه ١٩٥ :
تَفْسِيرِه : أَعْطِنِى مَرَّةً ثانِيَةً ، ولم أَرَهُ فى غيرِ هذِا الشِّعرِ.
* والاثْنانِ : من أَيَّامِ
الصفحه ٢٩٦ :
وقيلَ : هى
قُبُورُ عادٍ ، وعَمَّ به أَبُو عُبَيْدٍ فى تَفْسِيرِ قولِ ذِى الرُّمَّة