الصفحه ٤٠ :
يُدْخِلْهُ نَارًا خَالِدًا فِيهَا وَلَهُ
عَذَابٌ مُّهِينٌ )
الآية واردة في معصية الله ورسوله في
الصفحه ٣٦ : : ( وَمَن يَعْصِ اللهَ وَرَسُولَهُ )
أي من يعص الله ورسوله في المواريث ، ونقل الفخر الرازي عن بعضهم قوله
الصفحه ٣٨ :
عصى الله عزّوجلّ
ورسوله صلىاللهعليهوآله
في هذه المواريث ويتعدى حدوده فيها مستحلاً لحرمات الله
الصفحه ٣٩ :
الرَّسُولَ حَقٌّ وَجَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَاللهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ أُولَٰئِكَ
جَزَاؤُهُمْ
الصفحه ١٣١ : الرازي : الايمان عبارة عن
تصديق الرسول بكل ما علم مجيئه به. ٣
وقال عضد الدين الأيجي : الايمان عندنا
الصفحه ١٣٩ : والمعتقدين لامامته بعد الرسول صلىاللهعليهوآله
بلا فصل مع نفي الامامة عن غيره ، ٢ والشيعة
الإثنا عشرية فرقة
الصفحه ١٤٠ : تعالى : ( إِنَّمَا
وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ
الصَّلَاةَ
الصفحه ١٥٤ : ذلك قوله تعالى : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا آمِنُوا
بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ ... )
٣ ولو لا المعنى
الصفحه ١٥٦ : ، والولاية عندهم أفضل هذه الأركان ، فإن أطاع المؤمن الله تعالى وأقرّ برسالة الرسول الكريم صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٧٠ : : (
وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا يَسْتَغْفِرْ لَكُمْ رَسُولُ اللَّهِ لَوَّوْا رُءُوسَهُمْ وَرَأَيْتَهُمْ
الصفحه ٢٣٢ :
الرسول المحلاتي ، المكتبة العلمية الاسلامية ، طهران.
٧٩.
الطوسي ، الخواجة نصير الدين ، كشف
المراد في
الصفحه ٢٠ : القاسم بن عبد الرحمن ، عن أبي أمامة ، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله
: « يأتي على جهنم يوم ما
الصفحه ٣٥ : آخر.
٣. قوله تعالى : ( وَمَن يَعْصِ اللهَ
وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَارًا
الصفحه ٣٧ : نفس ما يراد من قوله : (
وَمَن يَعْصِ اللهَ وَرَسُولَهُ ) للزم التكرار. وقال أيضاً : قالوا إن الآية
الصفحه ٥٥ :
أشقى من الفاسق أو
هو أشقى الكفره لتوغله في عدواة رسول الله صلىاللهعليهوآله. ١
وقوله