الصفحه ١٢٢ : مختصة بالكفار. وذهب إلى هذا الرأي أيضاً ابن نوبخت ، ٢ والسيد مرتضى ، ٣ وذكره جمع من المتكلمين كأحد
الصفحه ٢٢٧ :
المعتزلة
، تحقيق : عبدالامير الاعصم ، عويدات ، بيروت ، پاريس ، ١٩٨٨م ، ١٩٧٥م.
٣.
ابن تيمية ، شرح
العقيد
الصفحه ١١٧ : الطوسي إلى أنّ ذلك ظلم فيكون قبيحاً. ٣
وقال ابن نوبخت : إن العقل لا يقضي بمحو
الاحسان الكثير بالإسا
الصفحه ٢٣٢ : شرح تجريد الاعتقاد ، شرح : جمال الدين الحسن بن يوسف ابن علي بن المطهر المعروف بـ ( العلامة الحلّي
الصفحه ٢٣٠ : ، القاضي علي بن علي بن محمد ابن ابي العز ( ٧٢٢ق ) ، شرح العقيدة الطحاوية ، تحقيق وتعليق : عبد الله عبد
الصفحه ١٤٠ :
يذهب السيد المرتضى ٧ والشيخ الطوسي ٨
والفاضل المقداد السيوري ٩ وابن نوبخت ١٠ والمحقق الحلي ١١ إلى ان
الصفحه ١٤٣ : العذاب ، وأخرج من النار إلى الجنة ، فينعم فيها على الدوام. ١ وقال نحو هذا القول ابن
نوبخت والخواجة الطوسي
الصفحه ٢٢٨ : ، بيروت ، ط ٣ ، ١٤١٨ق / ١٩٩٨م.
١١.
ابن قيّم الجوزية ، مختصر
الصواعق المرسلة
، اختصره : محمد بن الموصلي
الصفحه ١٣٦ : دونها ، ثم تجدد ظهورهم في القرن السابع الهجري ، أحياه شيخ الإسلام ( ابن تيمية ) وشدّد في الدعوة اليه
الصفحه ١٧٤ : القول بفناء حركات
أهل الجنة والنار دون فناء الجنة والنار ، قال ابن حزم : وقال أبو الهذيل. إن الجنة
الصفحه ١٩٦ : ، كما قال العلامة قطب الدين الراوندي في شرحه لعبارة الشيخ ، وأضاف : وأما الخلق فليس كل خلق ردىء موجباً
الصفحه ١٧١ : ويقول : فما أعظم ثواب ابن القيم على اجتهاده في شرح هذا القول المأثور عن بعض الصحابة والتابعين ، وإن
الصفحه ١٠٩ : الجبائي وابنه أبي هاشم وأكثر معتزلة البصرة عبارة عن أداء الطاعات الفرائض دون النوافل واجتناب المقبحات
الصفحه ١١٠ : الطاعة. ٤
وقد اختلف أبو علي الجبائي وابنه أبو
هاشم في كيفية وقوع الإحباط ، فقال أبو هاشم بالموازنة
الصفحه ١٥٢ :
اعتقدت بعد وفاة الامام جعفر بن محمد الصادق عليهالسلام
بإمامة ابنه الأكبر اسماعيل ، أو بإمامة حفيده محمد