الصفحه ١٧٤ : بأنه الأول والآخر ، وتحقيق وصف الأولية بسبقه بعد فناء الكل ، فوجب القول به ضرورة ، ولأنه تعالى باقٍ
الصفحه ١١٨ :
الأول : وهو أنه ليس انتفاء الباقي
لطريان الحادث أولى من اندفاع الحادث لوجود الباقي.
الثاني : وهو
الصفحه ١١٩ : وخمسة أجزاء من العقاب فإن تقدم إسقاط أحدهما للآخر لم يسقط الباقي بالمعدوم ، لاستحالة صيرورة المعدوم
الصفحه ٢١٦ : قابل للزوال والانقطاع حيث يقول : الجهة الباقية للعمل التي هي منشأ الثواب والعقاب هي نفس النية الحاصلة
الصفحه ٢١٧ :
تعودوا على العصيان
والتمرد راسخة وباقية وغير قابلة للزوال إلى حد بحيث تصبح عين النفس التي هي منشأ
الصفحه ٥٧ : وحدانيته ونبوة نبيه ، لهم نار جهنم بحيث لا يقضى عليهم بالموت في النار حتى يستريحوا ، فهم باقون في النار إلى
الصفحه ٥٨ : ويفنيهم من الوجود حتى يستريحوا من العذاب ، ويجيبهم مالك بأنكم باقون ومقيمون في نار جهنم وماكثون فيها أبداً
الصفحه ٥٩ : مَاكِثُونَ )
أي باقون الى الأبد في النار ، فنفى الموت بإثبات البقاء الأبدي في النار.
٥. دلالة المنع من
دخول
الصفحه ٧٨ : عنهم بادخالهم الجنة الخالدة ، وقدرته باقية على ماكانت عليه قبل ذلك ، فله تعالى أن يخرجهم منها ، لكنه لا
الصفحه ١٢٥ : ، والصفرية ، والباقون فروعهم. ١
مباني الخوارج في
خلود مرتكب الكبيرة في النار
قولهم في الايمان
ذهب بعض
الصفحه ١٥٩ : وباقي الأئمة والأوصياء ، وأيضاً الذين عملوا بالعبادة الباطنية وكفروا بالعبادة الظاهرية عملاً كالفلاسفة
الصفحه ١٦٠ : الحدود حافظة للذات من أن تفنى ، وتلك الصورة البهيمية الاخرى التي اكتسبتها باقية فيها لبقائها ، فيحدث من
الصفحه ١٦٨ : ولا التابعين ولا أهل السنة. وهذه النصوص وأمثالها تقتضي خلودهم في دار العذاب مادامت باقية ، ولا يخرجون
الصفحه ١٨٧ : القلبية ) : وإنها ـ أي النفس ـ مفارقة باقية بعد موت البدن ، ليس فيها قوة قبول الفساد. وإن بها بعد المفارقة
الصفحه ٢٠٨ : ، فتلك الآلام باقية فيها إلى أن يزول عنها ادراكها ، إما بتبدل فطرتها إلى فطرة أدنى وأخس من تلك الفطرة