الصفحه ٤٤ :
الظالمين يعرضون على النار قبل دخولهم فيها ، وهم في حالة من الذل المسكنة ينظرون إلى النار من طرف خفي ، أي
الصفحه ٧٠ : بالذين شقوا جميع أهل النار لا طائفة منهم خاصة ، والمراد بالذين سعدوا جميع أصحاب الجنة لا خصوص من أخرج من
الصفحه ٧٦ : الوجه الخامس
من قوله : (
فَمِنْهُمْ شَقِيٌّ وَسَعِيدٌ )
فالآية ناظرة إلى عاقبة الانسان يوم القيامة ، فهو
الصفحه ١٥٧ : يتخلصون مما قد تمكن من أنفسهم ونشأوا عليه من الاعتقادات السقيمة. ١
الخامسة : قولهم في
العفو الشفاعة
الصفحه ١٦٦ :
لاَ تَعْلَمُونَ * بَلَى مَنْ كَسَبَ سَيِّئَةً وَأَحَاطَتْ بِهِ
خَطِيئَتُهُ فَأُولٰئِكَ أَصْحَابُ
الصفحه ١٧٨ : كبيراً.
ويرد على القول العاشر في قوله إن ذلك
العقاب ضرر خال من النفع فيكون قبيحاً ، هذا القول ليس في
الصفحه ١١ : الكتاب يتناول مفهوماً هاماً من
المفاهيم الدينية بحيث يستحق الوقوف عنده والتوجه اليه لكونه يشكل جزء مهماً
الصفحه ٢٧ : ذهبوا الى القول بالخلود الابدي للكفار والمشركين في النار من غير خروج أو فناء ، وتمسكوا في اثبات ما ذهبوا
الصفحه ٤٢ :
القيامة ، ويؤيد هذا
الرأي ما ذهب إليه الزمخشري حيث قال : ولهم نوع من العذاب سوى الصلي بالنار مقيم
الصفحه ٥١ :
وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَلَهُمْ جَنَّاتُ
الْمَأْوَى نُزُلا )
وكلما همّوا بالخروج من النار للخلاص
الصفحه ٥٢ : سمومها في قبورهم حسبما قال النبي صلىاللهعليهوآله : « القبر
روضة من رياض الجنة ، أو حفرة من خفر النيران
الصفحه ٥٣ :
صريحة أنها مختصة
بالكفار ، وقد وعدهم القرآن في الكثير من الآيات بالخلود في النار وبالعذاب المقيم
الصفحه ٨٤ :
المقصود من الاحقاب
مدة معينة ، ويكون قوله تعالى : (
لَّا يَذُوقُونَ فِيهَا بَرْدًا وَلَا شَرَابًا
الصفحه ١٠٨ :
وقال الشيخ الصدوق (ره) ( ٣٨١ ه ) :
واعتقادنا في النار أنها دار الهوان ودار الانتقام من أهل الكفر
الصفحه ١٢٦ : المحرمات من شرائط الايمان ، فالذي يترك الطاعات أو يرتكب المعاصي والمحرمات يكون خارجاً من الايمان عند