الصفحه ١٣٠ :
الناس قسمين :
أحدهما أصحاب اليمين وهم المؤمنون ، والثاني أصحاب الشمال وهم الكافرون ، والعاصي من
الصفحه ٢٣٢ : العلمية ، قم ، ط ٢.
٨٨.
عزّة دروزه ، محمد ، التفسير
الحديث
، دار احياء الكتب العربية ، بيروت ، ١٣٨١ق
الصفحه ٢٣٣ : بن علي ، الخوارج
تاريخهم وآراؤهم الاعتقادية وموقف الاسلام منها ، مكتبة السنة ، دمنهور ، العربية
الصفحه ١٤٧ :
فالقاسمي يرى أن معصية واحدة إذا ختم
الانسان بها حياته من غير توبة ، فانه مخلد في النار ، ويؤيده ما
الصفحه ٧٧ :
الامم الغابرة ، وفيها
ايئاس للكافرين من العفو الالهي ، كما قال العلامة الطباطبائي ١ والطبرسي
الصفحه ٤٩ : في سبيله حتى لو ملك الانسان الكافر والمشرك غير المتقي من الله سبحانه ما في الأرض جميعاً ـ وهو أقصى ما
الصفحه ٦٩ : الوجوه. ١
رابعاً : أن يكون ( إلّا ) بمعنى ( الواو
) أي وما شاء ربك من الزيادة ، وأضاف العلامة الطبرسي
الصفحه ٧٣ :
الآية الثانية ( وَأَمَّا الَّذِينَ
سُعِدُوا فَفِي الْجَنَّةِ ) الخ من غير أن يدخلوا في زمرة
الصفحه ٧٨ : الله تعالى كما كان دخولهم الى الجنة بمشيئة الله حيث لا يخرج شيء من قدرته ، وارادته تعالى والتي لا تنقطع
الصفحه ١١٠ : تتساوى طاعاته ومعاصيه ، أو يزيد أحدهما على الآخر ، فانه لابد من أن يسقط الأقل بالأكثر. وإن شئت أوردت ذلك
الصفحه ١٢٩ : ، وإغضاء عن بطلانه ، وقبول لعدوانه. ١ وقال أيضاً :
والقول بخروج العصاة من النار لا يصح بعد ما صاروا أعدا
الصفحه ١٠٥ : بغيره من الألفاظ التي تعطي معنى الخلود في النار ، نجد أنها تشير إلى مصاديق عديدة من المخلدين ، وبعناوين
الصفحه ١٨٦ : النفسانية التي اكتسبوها من آراء أسلافهم ، فهي تخلص أنفسهم من المادة والهيئات النفسانية الردية التي اكتسبوها
الصفحه ١٩٨ :
ويفهم من عبارة ابن طفيل هذه أن النفوس
الجاهلة من أهل النجاة ، لعدم تألمهم لفقدان وعدم إدراك واجب
الصفحه ٢١١ :
النوع باذن الله من
غير قسر ، إلّا أنها لما كانت صادرة عن نوعيته من غير قسر ، فهي دائمة من غير زوال