الصفحه ٦١ : » (١).
وقال عياض : « ان سعد بن معاذ مات إثر
غزوة الخندق ، من الرمية ، التي أصابته ، وذلك سنة أربع باجماع أهل
الصفحه ٦٢ : سنة (٣).
والخندق إنما كانت في شوال سنة أربع (٤).
ويروى عن زيد قوله : أجازني رسول الله
(ص) يوم
الصفحه ٦٣ :
سنة ثلاث ، ولم يجز
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ابن عمر أن
يشترك فيها؛ لاُن عمره كان أربع عشرة
الصفحه ٦٠ : بان الخندق كانت في
سنة أربع ، وصححه النووي في الروضة ، وفي شرحه لصحيح مسلم
الصفحه ٥٠ : أربع وثلاثين للهجرة.
عمره : قيل : عاش ثلاث مائة سنة ، وقيل
: أقل ، وقيل : أكثر.
بلده : جي (قرية
الصفحه ١٠٨ :
حوالي أربعين إلى خمسين سنة أو أكثر ، فاننا لا نجد فيما بأيدينا من نصوص إلاّ ما
ندر وشذ : أنهما قد سئلا
الصفحه ٦٤ :
٢ ـ قد صرح البعض ـ كتاريخ گزيدة ـ بأن
الرسول (ص) قد اشتراه في السنة الاولى من هجرته (١).
وسيأتي
الصفحه ٧١ :
٢ـ إن كونه قد اُعتق في السنة الخامسة ،
أو الرابعة ، مشكوك فيه ايضاً ، وقد قدمنا بعض ما يرتبط بذلك
الصفحه ١٦٢ : » (١).
وقد ادعى البعض: أن أغلب الزنادقة ،
كانوا من الموالي ، أما العرب ؛ فلم يوصف منهم بالزندقة سوى أربعة
الصفحه ٧٠ :
إلى أن تقول الرواية : فأخذها ، فأوفى
منها حقهم كله : أربعين اوقية (١)
، وفي بعض المصادر : أنه بقي
الصفحه ١ : حظنا ملياً لرأينا : أن نسل عبد
المطلب إنحصر في الأربعة غير عبد الله ، وذلك :
لان عبدّالله ليس له إلا
الصفحه ٢ : ء الأربعة هو المشهور
بين فقهاء الإِمامية ، بل عليه الإِجماع (٢).
وهكذا الاخبار تصرح بذلك فقد جاء عن
الامام
الصفحه ١٦ :
الخمس منه أما
الاربعة أخماس الباقية ، فهي تقسم على ما فرضه الله في آية الخمس ـ كما سبق أن بينّاه
الصفحه ٢٠ : حظنا ملياً لرأينا : أن نسل عبد
المطلب إنحصر في الأربعة غير عبد الله ، وذلك :
لان عبدّالله ليس له إلا
الصفحه ٢١ : ء الأربعة هو المشهور
بين فقهاء الإِمامية ، بل عليه الإِجماع (٢).
وهكذا الاخبار تصرح بذلك فقد جاء عن
الامام