الصفحه ٤٢ : ، وعلى من أخلص الطاعة لهم من الأصحاب.
وبعد : فان الناظر في تاريخ نبينا
الأعظم وأهل بيته عليه عليهم
الصفحه ٤٣ : : ان هذه مجموعة مطالب كتبت
في باديء الامر ، لتكون جزءا من كتابنا : الصحيح من سيرة النبي الأعظم
الصفحه ١٧٦ : ، وعزم على أن يحملوا الضعيف ،
والشيخ الكبير في الطواف حو البيت على ظهورهم.
ولكن أمير المؤمنين عليّاً
الصفحه ١٥٥ : حول يونس بن أبي فروة ، وكذا في أمالي المرتضى ج ١ ص ١٣٢.
(٣) راجع : الاسلام
والمشكلة العنصرية ص ٩٣
الصفحه ٢٢١ : /١٣٦٧ هـ. ش
جعفر مرتضى الحسيني العاملي
عامله الله بلطفه وإحسانه
الصفحه ٢٢٧ :
جبرئيل ١٠٢
الجرباء ١٢٠
جرير ( جرير بن
عبدالله البجلي ) ٥٧ ـ ٥٨
جعفر مرتضى ٤ ـ ١٨٢
الصفحه ١٤٣ : يحاولون ما هو أعظم من ذلك وأخطر ، وهو النيل من رسول الاسلام الاعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم ، والعبث
الصفحه ١٢٤ :
والانصار.
فقال المهاجرون : سلمان منّا.
وقال الانصار : سلمان منّا.
فقال رسول الله
الصفحه ٥١ : الاسم الاعظم.
وكان من المتوسمين.
والايمان عشر درجات ، وكان سلمان في
الدرجة العاشرة.
وكان يحب
الصفحه ٦٧ : .. صحيح ، وقد تحدثنا في كتابنا : الصحيح
من سيرة النبيّ الاعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم
ج ٢ ص ٢٦٣ ـ ٢٦٨ : أن
الصفحه ٦٩ : كتابنا : الصحيح من سيرة النبيّ الاعظم ج ٢ ص ٣٤ ـ ٣٨ : أن بلالا
لم يكن مولى لابي بكر ..
وأخيرا .. فان
الصفحه ١٢٦ : ..
مع أننا قلنا في الجزء الثاني من كتابنا
: الصحيح من سيرة النبيّ الاُعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم
ص ٥٨
الصفحه ١٤٠ : ، عن أبي سلمة بن عبدالرحمان : أن النبي الاعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم ، قد انتصر لسلمان ، وبلال ، وصهيب
الصفحه ١٤٨ : والاشارة ـ وفي حدود ما يمس الواقع الذي عاشه
المسلمون ، بعد وفاة الرسول الاُعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٥٢ : الاُمر زخماً عقائدياً
، كان ولا يزال راسخاً في عقل السواد الاعظم من الناس ، ولمدة قرون عديدة ؛ حتى
لنجد