الصفحه ٤١ : أجره » (١).
وفى الصحيحين أيضا ـ عن حميد الطويل ، عن
أنس ـ : أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
، « حجمه
الصفحه ١٥٨ : رحمة من ربه : فيحييه حياة جديدة ، ويرزقه طريقة حميدة. فلهذا كان حديث
ابن عباس في دعاء الكرب ، مشتملا
الصفحه ٢٥٠ : الترمذي : حدثنا
محمد بن موسى النسائي ، حدثنا دفاع بن دغفل السدوسي ، عن عبد الحميد ابن صيفي بن
صهيب ، عن
الصفحه ٣٠٩ : فيها وفى الرأس.
٤ ـ ( ملح ).
روى ابن ماجة في سننه ـ من حديث أنس ، يرفعه ـ : « سيد إدامكم : الملح
الصفحه ٤٨ : زاد على خراجه ، فهو تمليك
من سيده له : يتصرف فيه كما أراد. والله أعلم.
__________________
(١) هذه
الصفحه ١٣١ : محموما. فنمى ذلك إلى رسول
الله صلىاللهعليهوسلم
، فقال : مروا أبا ثابت يتعوذه. ( قال ) فقلت : يا سيدي
الصفحه ١٣٧ : .
فلدغ سيد ذلك الحي ، فسعوا له بكل شئ لا ينفعه شئ. فقام بعضهم : لو أتيتم هؤلاء
الرهط الذين نزلوا ، لعلهم
الصفحه ١٧١ : علة وآفة.
وكان يأكل الخبز مأدوما ما وجد له إداما
، فتارة يأدمه باللحم ، ويقول : « هو سيد طعام أهل
الصفحه ١٩٠ : .
وقوله : « أسلمت نفسي إليك » ، أي : جعلتها
مسلمة لك تسليم العبد المملوك نفسه إلى سيده ومالكه.
وتوجيه
الصفحه ٢٢٧ : ».
والثريد ـ وإن كان مركبا ـ فإنه مركب من
خبز ولحم. فالخبز أفضل الأقوات ، واللحم سيد الادام. فإذا اجتمعا : لم
الصفحه ٢٦٤ : على المسك ، وجعله سيد أنواع الطيب. وقد
ثبت عن النبي صلىاللهعليهوسلم
، أنه قال في المسك : « هو أطيب
الصفحه ٢٧٠ : الايمان ـ من
حديث عبد الله بن بريدة ، عن أبيه رضي الله عنه ، يرفعه ـ : « سيد الرياحين ـ في
الدنيا والآخرة
الصفحه ٢٧٤ :
الظاهر. أي بين العيى الثقيل والسيد الجليل. وبالأصل : القدم والفرق. ولعله تصحيف.
(٣) بالأصل والزاد : على
الصفحه ٢٨٦ : التدليس : كخضاب شعر الجارية والمرأة الكبيرة : تغر الزوج والسيد
بذلك. وخضاب الشيخ يغر المرأة بذلك. فإنه من
الصفحه ٢٨٩ : الله صلىاللهعليهوسلم
ـ : « سيد طعام أهل الدنيا وأهل الجنة : اللحم » ، ومن حديث بريدة ( يرفعه