الصفحه ١٩٢ : . والرياضة المعتدلة هي : التي تحمر فيها البشرة وتربو ، ويتندى (٢) فيها البدن ، وأما التي يلزمها سيلان
العرق
الصفحه ١١١ : عاقلته. فإن لم يكن عاقلة
(٢) : فهل تكون
الدية في ماله؟ أو في بيت المال؟ على قولين هما روايتان عن أحمد
الصفحه ٨٢ : ألسنة كثير من
الناس : « الحمية رأس الدواء ، والمعدة بيت الداء ، وعودوا كل جسم ما اعتاد » ، فهذا
الحديث
الصفحه ٩٣ : كأبقراط في قومه ـ : « الحمية رأس الدواء ، والمعدة
بيت الداء ، وعودوا كل بدن ما اعتاد » ، وفى لفظ
عنه
الصفحه ٩٤ : : لحكمة لطيفة من
الخالق الحكيم سبحانه. وهى بيت الداء وكانت محلا لهضم الأول. وفيها ينضج الغذاء ، وينحدر
الصفحه ١٥٠ : يحصل له ببقاء ما أصيب به ، لو بقى
عليه. ويكفيه من ذلك بيت الحمد الذي يبنى (١)
له في الجنة ، على حمده
الصفحه ٤١ : في البيت إلا لد ، إلا العباس ». قال : هذا
حديث غريب. ورواه ابن ماجة (٤).
( فصل ) وأما منافع الحجامة
الصفحه ٦٥ : قالت : « بدأ رسول الله صلىاللهعليهوسلم بمرضه : في بيت
ميمونة ، وكان كلما خف عليه : خرج وصلى بالناس
الصفحه ٦٦ : . فقال : ما كان الله ليقذفني بذلك الداء. ثم قال : عزمت
عليكم : أن لا يبقى في البيت أحد إلا لد ، إلا عمى
الصفحه ١٠٩ : : « ويقال للعليل : مسحور » ، وأنشد البيت.
ومعناه : إن كان هذا الذي قد عراني ، منك ومن حبك ، أسأل الله دوامه
الصفحه ١٢٦ : بيته ، وعظمته بالحب
__________________
(١) كذا بالزاد ١١٦
والزيادة الآتية عنه. وبالأصل : جوز. وهو
الصفحه ١٢٩ : : عين إنسية ، وعين جنية.
فقد صح عن أم سلمة : « أن النبي صلىاللهعليهوسلم
، رأى في بيتها جارية في وجهها
الصفحه ١٤٨ : سرور ، إلا خبأت له يوم شرور.
قال ابن مسعود ـ رضي الله عنه : « لكل
فرحة ترحة ، وما ملئ بيت فرحا ، إلا
الصفحه ١٤٩ : (١)
، إنا نجد في الكتب : أنه ليس من أهل بيت يعيشون في خيرة ، إلا سيعقبون بعدها عبرة
، وإن الدهر لم يظهر لقوم
الصفحه ١٧٠ : ». وذكر أبو عبيد وغيره ، عن ضباعة بنت الزبير ـ : « أنها
ذبحت في بيتها شاة ، فأرسل إليها رسول الله