الصفحه ١٢٨ : ابن شهاب ، عن
أبي أمامة (٢)
بن سهل بن حنيف ، قال : « رأى عامر بن ربيعة ، سهل بن حنيف يغتسل ، فقال
الصفحه ١٨ :
فصل في هديه في علاج الحمى
ثبت في الصحيحين ، عن نافع عن ابن عمر ،
أن النبي صلىاللهعليهوسلم
قال
الصفحه ٢٥٩ : صلىاللهعليهوسلم
فيه (٢).
حرف الضاد
١ ـ ( ضب ).
وثبت في الصحيحين ـ من حديث ابن عباس ـ : أن رسول الله
الصفحه ٢٤ :
فور جهنم ، فأبردوها بالماء ». أخرجه : البخاري ، ومسلم والترمذي وصححه ، والنسائي
، وابن ماجة ، والدارمي
الصفحه ١٦٣ : دواء لها الا التوبة والاستغفار.
وأما الصلاة فشأنها في تفريح القلب
وتقويته ، وشرحه وابتهاجه ولذته
الصفحه ١٦٥ : فيها من لم يتحمل أعباء الفقه والفتوى : كأبى حاتم البستي ، وابن حزم
الأندلسي. انظر : زاد المعاد (٤ / ٣٥٢
الصفحه ٣٢٧ : (٢ / ٩٣ : شرح العكبري. ط الشرفية).
١٠٩
٩
هل (بفتح اللام). وقوله : « بجائزة ... طينها
الصفحه ٢٩٩ : بدون الجملة
الأخيرة موقوفا : في نسخة شرح الباجي ٧ / ٢٥٣ ، والزرقاني ٤ / ٣١٧. وانظر : شرح
السيوطي
الصفحه ١٣٥ : عليه العين ، بما يردها عنه. كما ذكر البغوي في كتاب شرح
السنة : « أن عثمان رضي الله عنه ، رأى صبيا مليحا
الصفحه ١٣٩ :
كما ذكرنا ذلك في
كتابنا الكبير في شرحها؟!. وحقيق بسورة هذا بعض شأنها : أن يستشفى بها من الأدوا
الصفحه ٢٤٠ : في المقامة الدينارية بزيادة : (ص ٢٩ ، ٣٠ : ط الحسينية. أو ١ /
٦٥ ـ ٦٧ من شرح الشريشي : ط بولاق
الصفحه ٢٥٢ : ـ
والزيادة الآتية عنه وعن صحيح البخاري ٧ / ٩٠ ، ومسلم ٦ / ٦٢ (أو ١٣ / ٨٧ من
الشرح) ـ وبالأصل : وأتينا. ولعله
الصفحه ١١٦ : ، عن النبي صلىاللهعليهوسلم
ـ أنه قال : « فر من المجذوم ، كما تفر من الأسد (٢) ».
وفى سنن ابن ماجة
الصفحه ٢١٧ : ، وقال (١)
: ليتقه الصائم ». قال أبو عبيد : « المروح : المطيب بالمسك ».
وفى سنن ابن ماجة وغيره ، عن ابن
الصفحه ٣٠٦ : ء سقم ».
وفى سنن ابن ماجة ـ من حديث جابر بن عبد
الله رضي الله عنه ، عن النبي صلىاللهعليهوسلم
ـ أنه