الصفحه ١١٨ : : لا تعارض ـ بحمد الله ـ بين
أحاديثه الصحيحة ، فإذا وقع التعارض : فإما أن يكون أحد الحديثين ليس من
الصفحه ٢١٤ : عليه ». وكذلك قال ابن طاهر في الذخيرة وذكره الحاكم
في تاريخ نيسابور ، وقال : « أنا أنعجب من هذا الحديث
الصفحه ٨٧ : أبو عبيد في « غريب الحديث » ـ من
حديث أبي عثمان النهدي : « أن قوما مروا بشجرة فأكلوا منها ، فكأنما مرت
الصفحه ١١٧ : ، وقال : كل باسم الله ، ثقة بالله ،
وتوكلا عليه »
(٤). ورواه ابن
ماجة من حديث جابر بن عبد الله (٥).
وبما
الصفحه ٢١٥ : : « كان قد عمى ، فيلقن (٣)
ما ليس من حديثه ». وقال ابن حبان : « يأتي بالمعضلات عن الثقات ، يجب مجانبة ما
الصفحه ٢٦٣ : ـ من حديث سعد
بن أبي وقاص رضي الله عنه ، عن النبي صلىاللهعليهوسلم
ـ أنه قال : « من تصبح بسبع تمرات
الصفحه ١٨٩ : الانسان ـ بعضه في الشمس ، وبعضه في الظل ـ ردئ. وقد روى أبو داود في سننه ـ من
حديث أبي هريرة ـ قال : قال
الصفحه ٢٣٦ :
الصيف لسكان البلاد الحارة.
٣ ـ ( خلال ).
فيه حديثان لا يثبتان : ( أحدهما ) يروى من حديث أبي أيوب
الصفحه ٢٧٣ : ؟!
) فمن لم يشفه
بالقرآن فلا شفاه الله ، ومن لم يكفه فلا كفاه الله.
٢ ـ ( قثاء )
(٢). في السنن ـ
من حديث
الصفحه ٢٠ : المفتحة.
وأما الرمد الحديث والمتقادم : فإنها
تبرئ أكثر أنواعه برءا عجيبا سريعا. وتنفع من الفالج واللقوة
الصفحه ٧٩ :
السموم. فيكون الحديث من العام المخصوص. ويجوز نفعه ، لخاصية تلك البلد وتلك
التربة الخاصة ، من كل سم. ولكن
الصفحه ٧٧ : الأغذية والفاكهة ، بل يمنع لمن اعتاده ، من تعفن الاخلاط
وفسادها.
وهذا الحديث من الخطاب الذي أريد به
الصفحه ٤٠ : ) وأما الحجامة ، ففي سنن ابن
ماجة ـ من حديث جبارة (٥)
بن المغلس ، وهو ضعيف ، عن كثير بن سليم ـ قال : سمعت
الصفحه ١٩٥ : ، ويقول
: « حبب إلي من دنياكم النساء والطيب ». وفى كتاب الزهد للإمام أحمد ـ في هذا
الحديث ـ زيادة لطيفة
الصفحه ٤٩ :
فصل في هديه صلىاللهعليهوسلم
في قطع العروق والكي
ثبت في الصحيح ـ من حديث جابر بن عبد
الله