الصفحه ٦٥ :
للاقوياء في التسلط
على الضعفاء. واليتيم في أغلب الموارد ضعيف فقد من يكفله ، وبقي تحت رحمة الاوليا
الصفحه ١١٦ :
الخمس منه أما
الاربعة أخماس الباقية ، فهي تقسم على ما فرضه الله في آية الخمس ـ كما سبق أن بينّاه
الصفحه ٢٦ :
وإنطباقه عليه. إنه
كبقية الاطفال ، وقد شاءت الاقدار أن تخطف منه من يحنو عليه ، فهل يكون ذلك سبباً
الصفحه ٤٥ :
ومن أقرب من الرحم يحافظ على الانسان ،
ويحفظ له حقوقه وهم لحمته المقربة فبهم يرتفع الرأس عالياً
الصفحه ٦٣ :
مسكيناً عن حقه فهو
مخطيء حينما ينسج له مقاييس وهمية ليبني عليها واقعه الاجتماعي ، وليهرب من مواجهة
الصفحه ٧٢ : لذلك سمحت له الاكل ، وهو كناية عن تناوله من مال اليتيم قدر الحاجة والكفاية على بعض التفاسير مع تقييد
الصفحه ٨٩ : يريده الشارع المقدس لهم من الارفاق وحسم مادة النزاع ، وإن أبوا إلا أن تسير أمثال هذه الامور إعتماداً على
الصفحه ٩٢ :
عليها لا لشيء إلا
لانها إمرأة لا غير.
وأما على الصعيد المالي : فان المرأة
كانت تمنع من التجارة
الصفحه ١١٠ : مقامهم وإنتسابهم لرسول الله (ص).
وأما على القول بإشتراط الفقر في
اليتامى ، فان تميزهم عن المساكين
الصفحه ١٧ : ، والتآلف بين الافراد.
يقول أحد الرواة قلت لأبي عبدالله
الصادق ( عليه السلام ) « إن آل فلان يبر بعضهم
الصفحه ١٩ :
ينقضي فأقامه »
وأصلحه الخضر بدون أجر يأخذه على ذلك العمل. لذلك كان هذا المنظر غريباً على موسى
الصفحه ٢٤ : بما
تشتمل عليه من تأديب وتعليم.
ـ والمال الذي ينفق
عليه منه.
١ ـ إيواء اليتيم :
(
أَلَمْ
الصفحه ٤٩ :
فقالوا : يا أبا الحسن لو نذرت على ولدك فنذر علي ، وفاطمة ، وفضة جارية لهما ان عافاهما الله تعالى
الصفحه ٩٠ :
وليائهم على اليتامى
، أو بعد ذلك مما قد يتعقب عملية تسليم الاموال من إتهامات يوجهها اليتامى
الصفحه ٩٨ : ، وهم : الذين يخرجون على الإِمام المعصوم (ع).
وأما
المعادن : فهي ما يستخرج من الارض مما كانت الارض