الصفحه ٦٦ :
الآن بين الاَطباء ان الذكورة والاُنوثة تحددان عند التقاء الحيوان المنوي بالبيضة
وان الحيوان المنوي يحمل
الصفحه ٣٢٢ : العضو بحيث يعجز عن الايلاج ، ويفسخ به العقد ، بل
الاجماع بقسميه عليه ، ... وإنْ تجدد بعد العقد كما هو
الصفحه ٢١ :
الطفل بالختان يضمن الطبيب تجاوز الحد المعمول به في ختانه أم لم يتجاوز ، وان
تضرر به الطفل فإنْ قطع أكثر
الصفحه ٩٧ :
( الثالث ) وأما الحكم الوضعي فالولد
ولدهما كما عرفت وجهه لكن في إرثه من أبيه الميت إشكالا ، بل ذكر
الصفحه ٥٩ : على الحياة ، وهو
أيضاً نتيجة التقاء الحيوان المنوي بالبويضة (٢).
٢ ـ فترة الانشاء ـ يعني به قوله
الصفحه ٢٢٠ :
المسألة
السادسة عشرة
حكم غشاء
البكارة وما يتعلّق به
غشاء البكارة غشاء موجود حول فتحة
المهبل
الصفحه ٣٤٠ : ............................................ ٥٤
٢٢ ـ بدء حياة الانسان ومتى تتعلق الروح بالبدن................................. ٥٦
٢٣ ـ حول
الصفحه ٥٨ : أيضاً.
أقول لايفهم من هذه الاَحاديث مع الآية
أنّ بدء الحياة الانسانية ، في أوّل الشهر الخامس من الحمل
الصفحه ٢٥٨ : قلنا بأنّ حكم اللحية من الواجبات بعنوان إبقاء اللحية
أو نحوه لحرم القسم الاَوّل أيضاً ، والظاهر أنّه
الصفحه ١٣١ :
المسألة
السابعة عشرة
حكم البيضات
الفائضة
تبقى من البييضات المخصبة في اُنبوبة
المختبر ، إذ يمكن
الصفحه ١٧١ :
إناطة الحكم بهذه العلامات وان لم تفده ـ أي العلم ـ في غاية الضعف ، لظهور
الاَخبار ... في كون المدار على
الصفحه ٢٦٣ : جداً ،
وليس الحكم الشرعي واضحاً في جميع الصور ، كما اذا دار الاَمر بين فساد العينين
معاً وفساد اللسان
الصفحه ٩٨ : ، فما هو حكمه؟
أقول : إذا ولد مولود إنساناً بدناً
ونفساً فيجري عليه حكم الانسان وان شبه الحيوان في بعض
الصفحه ٩٩ : عرفاً
، واما في الانسان فلا بد من العلم بتحقق روحه. ثم ان في حكم الشهيد رحمه الله
بنجاسة المتولد منهما
الصفحه ١٤٢ :
كان راجحاً.
ولو سألتني عن الحق فاقول لك : إنّ لحظة
بدء الحياة الاِنسانية (١)
ولحظة نهايتها لم تثبتا