الصفحه ٢٥ : المرأة ـ سوى
وجهها وكفّيها ـ بتفصيل مذكور في الكتب المبسوطة الفقهية (٢) ، كما يحرم على المرأة النظر إلى
الصفحه ١٧ : على جواز نظر الطبيب
إلى المريضة لاضطرارها ، وتقييد النظر إليها بعدم إمكان العلاج بالنظر إليها
بالنظر
الصفحه ٩٠ :
العملية.
وان استلزمت النظر إلى فرج المرأة
ولمسها فهما محرمان أخران فتكون العملية محرمة بثلاث
الصفحه ٨٢ : الاجنبية إلى العورة
ومسها وكذا نظر الاجنبي إلى بدن المرأة ، فإن كان منع الحمل واجباً شرعياً لضرر
على صحة
الصفحه ٨٤ : ،
فإنهما محرمان ، وكذا نظر الطبيب الاجنبي إلى بدن المرأة ، ولا ترتفع الحرمة بمجرد
عدم ارادة الزوجين عدم
الصفحه ١٠٠ : ، كما إذا فرّغ الرجل منيه (١)
في ظرف خاص فتدخلهُ امرأة بوسيلة الاُبرة ونحوها في رحم امرأة من دون النظر
الصفحه ٢٠٦ : ـ النظر الى عورتها ولمسها ، وأمّا اذا لم يمكن فيجوز للطبيبة
مباشرة العمل ، وقيل يوجب تقديم الطبيبة المحرم
الصفحه ٢٢٨ : عدم جواز النظر الى
العورة ومسها للطبيب والمرأة لمثل هذا الفرض وامثاله ، ولا يجوز للزوج إجبارها على
كشف
الصفحه ٧٦ : تلقائياً غير
حرجي للمرأة لا يجوز لها تعجيل العمل على تخليص الرحم عنه إذا استلزم مس العورة
والنظر اليها ، بل
الصفحه ٢٣٣ : الوراثية الى
الغير واما نقل مني المرأة الى أمرأة أُخرى فهو وان لم أجد دليلاً لفظياً على منعه
في غير
الصفحه ١٨٨ : يمنع مس البدن باليد ، فلا مجوز لرفع حرمته أصلاً ،
وأمّا النظر إلى الوجه والكفين فلا بأس به مطلقاً بغير
الصفحه ٢٢٩ : له المس والنظر خيال باطل مخالف
للشرع ، والطبيب كغيره في حرمة النظر الى الجنس المخالف ومس بدنه وكذا
الصفحه ٢٦ :
التماس المباشر.
٣ ـ إذا أمكن التداوي والعلاج عند
المماثل لا يجوز الرجوع إلى المخالف. حتّى من جهة النظر
الصفحه ١٨٦ : ، ونذكر بعضها من باب
المثال :
١ ـ ٢ ـ نظر الاَجنبي إلى بدن الاَجنبية
وبالعكس ، أو نظر أحدهما إلى عورة
الصفحه ١٨٩ :
فليس حكمه بواضح ،
فهو أحوط.
٣ ـ هل يجوز النظر إلى العورة ومسّها في
مقام التداوي مطلقاً أو بشرط