الصفحه ٢٤٤ :
على موثّقة عمار
باشتمالها على خلاف ما أجمع عليه الامامية من عدم زيادة بلوغ الجارية على العشر
الصفحه ١٥ :
إلاّ وقد أحلّه لمن
اضطرّ إليه (١).
وقريب منها موثقة أبي بصير (٢).
وفي صحيح محمّد بن مسلم قال
الصفحه ٥٢ :
كأبدانهم (١).
٢ ـ صحيح محمّد بن قيس المروي في الخصال
عن الاِمام الباقر عليه السلام قال : سأل الشامي
الصفحه ٢٧٠ : .
٥ ـ في موثق إسحاق بن عمار عن جعفر بن
محمّد عن أبيه عليه السلام : إنّ علياً عليه السلام كان يقول : الخنثى
الصفحه ٣١٣ : عيوب المرأة
فلا يشمل عيوب الرجل.
فانه يقال : العبرة باطلاق كلام الامام
عليه السلام دون كلام السائل
الصفحه ٢٧١ :
معتبر مطلقاً ، وان
كان مبنياً للمفعول ونائب فاعله الامام عليه السلام يسقط الحديث عن الاعتبار
الصفحه ٧٨ : الحمل ، فإنّ الاَُولى حياة غير انسانية والثانية حياة انسانية ناشئة
عن الروح الانسانية ، وقد اشار الامام
الصفحه ٣١٧ : ء معاً ، والظاهر أنّ الامام بعد ما ذكر العرجاء البرصاء والعمياء ـ وهي من
الزمانة الظاهرة للرجال والنسا
الصفحه ٣٢٣ : الروايات الواردة فيه من الامام عليه السلام.
الثالث : إنّ صحيح أبي بصير مطلق وإنّه
متى لم يقدر الزوج على
الصفحه ٣٣٢ : على الاِمام
مطلقاً ، وإنما هو لرعاية حق المرأة ، فلو لم ترافع الى الحاكم لم يجز له طلاقها ،
وان رافعت
الصفحه ١٣ : .
نظر المذاهب الاَربعة حول
التداوي
نقل بعض أهل السنة أنّ العلاج عند
الاِمام أحمد رخصة وتركه درجة أعلى
الصفحه ٥١ : وغيرها ) ، وإليك جملة منها :
١ ـ صحيح أبي ولاّد المروي في الكافي عن
الاِمام الصادق عليه السلام قال
الصفحه ٧٠ : : لا يبعد أنّ قيد الشهر لم يكن له
خصوصية وانما ذكره الامام تبعاً لفرض السائل والملاك هو مطلق ارتفاع
الصفحه ٨٦ : ٢٣ منها من الاب و ٢٣ منها من الام ، هذه الخلية
الواحدة هي بداية الانسان ، أول دور تكوين الانسان وامام
الصفحه ٩٣ : لالحاقها بالمرضعة في التحريم حتى وان تم اركان القياس ،
فإنه باطل في فقه الامامية ، نعم الاحتياط الشديد ترك