الصفحه ٢٠٧ :
أقول : في فرض خوف الموت على الابن
والبنت يجب العلاج على الطبيب ولو بالقوة ويحرم على الاَب منعه
الصفحه ٣٢٦ : ، فعن الشهيد في اللمعة ولو شرط كونها بنت مهيرة
فظهرت بنت أمة ، فله الفسخ ، وعلّله الشهيد الشارح : بمقتضى
الصفحه ١٠٢ : بأحد يفتي
بصحّة زواجه مع أولادهما وأقربائهما. وما حكي عن الشافعي من عدم تحريم البنت على
ابيها الزاني
الصفحه ١٧٤ : حياته.
٥ ـ وجوب العمل بوصاياه.
٦ ـ انتقال ما وصي به إلى الموصي له.
٧ ـ استقلال البنت في تزويجه إذا
الصفحه ٣٢٧ : الخيار مع شرط الصفات ، ككونها بنت مهيرة ونحوها ، لدليل
الشرطية القاطع للاَصل وغير متوقف على العيب ، فراجع
الصفحه ١٩٥ :
فضلاً عن حرمة إذاعة
ما يضر بماله وعرضه ونفسه (١).
٣ ـ وفي معتبرة معلّى بن خنيس .. قال
رسول الله
الصفحه ٢٦٨ : راكب الاسد حيث تقدم عليها
بهذه الحال ، ثم قال : يا قنبر أدخلها بيتاً مع امرأة تعد أضلاعها ، فقال : يا
الصفحه ٢٤ :
من يكى مى كشم واو
صدتا
يا بفرما كه جان
او گيرم
يا مرا كار ديگرى
فرما
الصفحه ١٠١ : محرّم عليه.
وفي رواية الجعفريات والدعائم عن علي عن
رسول الله صلى الله عليه وآله : ما من ذنب أعظم عند
الصفحه ١٢ : والتدبير ، وليس الشفاء منهم ، وفي بعض كتب اللغة : طَبَّ :
تأنّى للاَُمور وتلطّف ، وفي بعض النسخ باليا
الصفحه ٥٨ : يا أبا شبل إذا مضت الخمسة الاَشهر فقد صارت فيه الحياة وقد استوجب الدية (٢) ، ولعله اشتباه ومحرف
الصفحه ٦٢ : العقم الدائم. ص ٢١٠ نفس المصدر فاعتبروا يا اولي الابصار.
(٢) ص ٢٤٦ الانجاب
في ضوء الاسلام.
الصفحه ٦٣ : من ذكرها :
(
المطلب الاَوّل ) حول نظر الدين في حالات الجنين.
١ ـ قال الله تعالى : ( يا أيها
الصفحه ٦٦ : فيقولان :
يا رب ما تخلق ذكراً أو انثى؟ (١)
» فيؤمرون ...
٣ ـ صحيح زرارة الطويل المرويّ في
الكافي
الصفحه ٧٩ : (٣).
بل في بعض الاَحاديث ـ في قصة زانية
محصنة ـ فلما مضى الحولان أتت المرأة فقالت ارضعته حوّلين فطهرني يا