الصفحه ١٦٨ : يخلو عن زيادة جرأة.
فان قلت : إنّ حسبان العوام ذلك نشأ من
ظاهر القرآن المجيد بعدما فسر المفسّرون
الصفحه ٦٥ :
لكن بعض المؤمنين في لندن أتحفني بشريطة
ويدوية وقال : إنّ عالماً من كندا اعترف أنّ ما ذكره القرآن
الصفحه ١٦٥ :
المعروف والعقل
والروح (١).
وحيث إنّ الاُمور المنسوبة إليه في
القرآن كلها من صفات النفس والروح
الصفحه ٥٤ : تأمر بالخير والشر ،
ولعلّ وجه هذا الزعم أنّ القرآن اسند الشر الى النفس ولم يسنده الى الروح ، لكن
القرآن
الصفحه ٦٤ : القرآن هذه الحالات المترتبة
بوقت معين ، فإذا ثبت في علم الطب وعلم الاَجنة ثبوتاً حسياً أو قطعياً
الصفحه ١٣٧ : القرآن يقول بإنّ لكل
اُمة أجل لا يستقدمون منه ساعة ولا يستأخرون (١)
، فأي أثر للطب؟ يقال له : لا شكّ في
الصفحه ١٦٤ :
(٩)
القلب في القرآن
ذُكِرَتْ لفظتا القلب والقلوب في آيات
كثيرة من القرآن واسندت إليه في تلك
الصفحه ٣٤٢ : أو جسم لطيف؟.......................................... ١٦٣
٧٠ ـ القلب في القرآن
الصفحه ٣٥ : لا
يقبل الترديد ، وهذا مما لا شك في قبوله بحكم العقل والفطرة ، فإنْ وجد في القرآن
المجيد أو الاَحاديث
الصفحه ٣٧ : يتكلمون. والقرآن يخبر عن نطق الهدهد والنملة ، والعلم الحديث أيضاً ربما يبحث
عن نطق بعض الحيوانات كما اشرنا
الصفحه ٤٠ : البدن ، والكلام فيه تارة من جهة العقل ، واُخرى من جهة دلالة القرآن
، وثالثة من جهة العلم.
ونحن نذكر في
الصفحه ٤٨ : الكلام في الجهة الثانية ـ وهي
دلالة القرآن والسنة على أنّ للاِنسان روحاً ونفساً غير البدن فنقتصر فيه على
الصفحه ٥٠ : والسنة
لنرى رأيهما في حقهما وما يتعلّق بهما من خصوصياتهما.
أما الروح فقد استعملت في القرآن في
معان
الصفحه ٥١ :
وليست بروح تنشأ
منها الحياة الاِنسانية كما لا يخفى.
وأما النفس والاَنفس فقد وردت في القرآن
الصفحه ٥٦ : من الرجوع الى الدين فيه ، لكن القرآن الكريم ـ وحسب
فهمي ـ ليس فيه ما يدلّ على توقيت تعلق الروح بالبدن