الصفحه ١١٠ :
المسألة
الحادية عشرة
معرفة جنس
الجنين
لم يثبت في القرآن والسنة المعتبرة أنّ
الانسان لا يمكن
الصفحه ٢٢١ : وقوع حادث أدّى إلى أصابات
بمنطقة الفرج ، ويمكن للطبيب المتخصص معرفة تمزق غشاء البكارة عن حادث أو اغتصاب
الصفحه ٢٦٩ : الجواهر (٣) : نعم لا ريب في عدم تيسره غالباً على
وجه تطمئن النفس بمعرفة ذلك خصوصاً في الجسم السمين ، ولذا
الصفحه ٢٩٩ : من الدية للنفس لا للعضو بحسابه ، أي التفاوت بين القسمين ...
وكيف كان ، فهذا في الحر الذي يكون
العبد
الصفحه ٣٩ : كثيراً في الاجسام العلوية والافلاك والنجوم ، وأصبح اليوم معرفة
الشباب المتعلمين بالسماويات أكثر من معرفة
الصفحه ١١١ :
يقول بعض الاَطباء : هناك انجازان
عمليان ، وهما :
١ ـ معرفة جنس الجنين بشفط بعض من
السائل المحيط
الصفحه ١٩٩ :
المذكور يعتبر سراً
من الاسرار التي لا يجوز افشاءها ، او يعلق الجواز والمنع على طلب الآخر معرفة
الصفحه ٢٧٩ :
الجنسي ..
وهناك سبب آخر يحول دون انتشارها وهو
عدم معرفة الناس بطبيعة هذه الاجهزة حيث يخالف معظم
الصفحه ٣٤١ : .................................................. ١٠٨
٤٨ ـ معرفة جنس الجنين.................................................... ١١٠
٤٩ ـ التحكم في
الصفحه ٤٤ : وحدة لها ألبتة ، وهذه
الاَُمور الكثيرة التي هي الادراكات أُمور مادية ليس ورائها شيء آخر إلاّ نفسها
الصفحه ٤٣ : ء النفس المجردة التي اقيم البرهان على وجودها ، فإنّ العلوم الطبيعية
الباحثة عن أحكام الطبيعة وخواص المادة
الصفحه ٤١ : قابل
للانقسام والتجزي كما يجد البدن وأجزائه وخواصه ـ وكل مادة وأمر مادي كذلك ـ ؛
فليست النفس هي البدن
الصفحه ٥١ :
وليست بروح تنشأ
منها الحياة الاِنسانية كما لا يخفى.
وأما النفس والاَنفس فقد وردت في القرآن
الصفحه ٤٦ :
بسيطة في نفسها ألبتة ، ولا يمكن أن يقال للاَمر الذي هذا شأنه : إنه مادي لفقده
أوصاف المادة العامة.
فقد
الصفحه ٦١ :
النفسية لاَفراد
الاُسرة الآخرين بما فيهم الابناء الشرعيون أو الابناء بالتبني ، ويدخل فيها
الدواعي