التفعيل
د
[ التوهيد ] : وَهَّده : أي وَطَّأه وطامنه.
م
[ التوهيم ] : وَهَّمه : أي أوهمه.
ن
[ التوهين ] : وَهَّنه : أي أضعفه. وقرأ ابن كثير وأبو عمرو ونافع موهّن كيد الكافرين بالتشديد ، وهو رأي أبي عُبيد ، والباقون بالتخفيف. وحكى حفص عن عاصم إِضافة « مُوهِنُ » إِلى « كَيْدِ » وكذلك عن الحسن :
المفاعلة
ب
[ المواهبة ] : واهبه : غالَبَه في الهِبة.
س
[ المواهسة ] : يقال : المواهسة : المسايرة الشديدة كأن أحدهما يَهِسُ الآخرَ : أي يَطَؤُه.
ق
[ المواهقة ] : يقال الناقةُ تُواهِق الأخرى ، بالقاف : أي تسايرها.
الافتعال
ب
[ الاتّهاب ] : وهب له شيئاً فاتَّهب : أي قبل الهبةَ.
وفي الحديث : « وهب أعرابي للنبي عليهالسلام هبةً فأثابه عليها فقال : أرضيت؟ قال : لا ، فزاده ، قال : أرضيت؟ قال : نعم ، فقال النبي عليهالسلام : لقد هممت أن لا أتَّهب إِلا من قرشي أو أنصاري » (١).
__________________
(١) الحديث في الفائق : ( ٤ / ٨٣ ) والنهاية : ( ٥ / ٢٣١ ) ، وذكر في الفائق ما قاله حسّان من شعر في ذلك الحديث ، وانظر الأم ( كتاب الهبة ) : ( ٤ / ٦٣ ) وفيه اختلاف مالك والشافعي ، وفي فقه أبي حنيفة انظر ابن عابدين ( رد المحتار ) كتاب الهبة : ( ٥ / ٩٨٧ ).