وأهل النجوم ، وفيه اثنا عشر فصلاً.
الباب الثالث عشر : فيما يختصّ بذكر الرد على المعرّي والثغوري والمعتزلة ، والرد على أهل الظاهر وعلى اليهود ، وفيه أربعون فصلاً.
الباب الرابع عشر : يشتمل على ذكر أضداد الوصي والأئمّة ( عليهم السلام ) وضدّ كُلّ ناطق ، وذكر إبليس كُلّ عصر وزمان ، وفيه سبعون فصلاً.
الباب الخامس عشر : فيما يختصّ بذكر ما في المجالس من ذكر موعظة ومناجاة ، وخطبة ودعاء ، وفيه ذكر امتحان أولياء الله تعالى عليهم السلام ، ينقسم إلى تسعة عشر فصلاً.
الباب السادس عشر : فيما يختصّ بذكر فضل قائم القيامة « عليه السلام » وفيه ثمانية وعشرون فصلاً.
الباب السابع عشر : فيما يختصّ بذكر المعاد والثواب لأهل الثواب ، وفيه أيضاً شيء من ذكر أهل العذاب ـ نعوذ بالله منه ـ وفيه تسعة وعشرون فصلاً.
الباب الثامن عشر : فيما يختصّ بذكر أهل العذاب ، وهذا الباب آخر الكتاب ، وفيه أربعة فصول (١).
قال العلاّمة الطهراني في الذريعة : المجالس المؤيّدية للمؤيّد في الدين ، داعي الدعاة ، هبة الله بن موسى بن داود الشيرازي ، المولود بها حدود ٣٩٠ هـ ، والمتوفّى ٤٧٠ هـ ، طبع ظاهراً في ثلاث مجلّدات ، فيها ثمانمائة محاضرة في بيان المذاهب والعقائد الفاطمية ... ، ورتّب المجالس
____________
١ ـ فهرست المجدوع : ١٧٣.