الصفحه ٢١١ : ثاقبة لا يعرفها سوى « الجرّاح » .. وبدا
أبو حفص في تلك اللحظات قويّاً كالعاصفة جبّاراً كالسيل وقد اشتعلت
الصفحه ٣٧ :
٢
ملأ رغاء الجمال فضاء مكّة ، فقد آبت
القوافل التي انطلقت الى اليمن ، في رحلة الشتاء؛ كان الجوّ
الصفحه ١٠٣ : يشاء ، يطير في السماء
أو يمشي في الأرض يخرقها أو ينافس الجبال طولاً ...
جلس أبو حفصة وحيداً وبدا
الصفحه ٢٢٨ : أغمد « ذا الفقار » بعد ان وضعت الحرب أوزارها .. وسيّد الرجال يأبى أن تكون
له في الفتنة سيف .. سلاحه
الصفحه ٧٢ : الحارّ فضاء البيت.
عاد عليّ وقد بدا مهموماً بعض الشيء
وعندما وقعت عيناه على فاطمة شاعت الابتسامة في
الصفحه ٤٧ : ، وبدا القمر في آخر ساعات الليل أصفر
الوجه كما لو أجهده السهر ، همست فاطمة في نفسها تناجي :
ـ أنت وحدك
الصفحه ٤٩ :
ولو قدّر لأحد كان في « قبا » لرأى
رجلاً قد ذرّف على الخمسين ليس بالطويل ولا القصير كان ربعة « وقد
الصفحه ٨١ :
تنمو وتهب ظلالها
وثمارها ...
اشاعت كلمات سعد روح الأمل شحذت الهمم
بعد خوف وقلق .. طافت في الوجه
الصفحه ٢٢٢ : ...
كانت عائشة مستغرقة في خيالات الماضي
والمستقبل عندما دخل أبوها وكان معه عمر ...
بدا أبو بكر مهموماً
الصفحه ٣٣ : .. وتبدأ آلام المخاض.
وبين صخور « حراء » كان محمّد يتأمل مكة
، يفكر في مصير العالم وطريق الانسان.
بدا
الصفحه ١١١ :
أسرع أبو سفيان وأمعن في الصحراء الى
حيث يعسكر مئتان من خيله ورجاله.
المدينة تغفو هادئة تنتظر
الصفحه ١١٧ : رأيتمونا نقتل فلا تغيثونا ولا
تدافعوا عنّا.
نظّم النبيّ قواته واضعاً في الخط
الأوّل رجالاً أولي بأس شديد
الصفحه ٦٧ : صافيتين ...
تمايلت سعفات النخيل طرباً .. تألّقت في
السماء النجوم ؛ وظهر القمر يزدهي بهالته .. والسما
الصفحه ١٦٢ : تلتزم قريش برد من يأتيها من عند محمّد.
ـ أن يعود محمّد وأصحابه هذا العام دون
عمرة وأن يأتوا في العام
الصفحه ٣٩ : « فاطمة » في مكانها كأن
خنجراً يطعن قلبها طعنة نجلاء ...
عاد أبوها حزيناً بدا وجهه كسماء مدلهمة
بسحب من