الصفحه ١٠٤ :
صادق أبا بكر؛ وأبو
بكر له منزلة. هاجر مع النبيّ .. بات معه في الغار.
امتدّ به الليل .. وأضحت
الصفحه ١٥٠ :
نصر الله :
ـ اللّهم منزل الكتاب ، سريع الحساب
اهزم الأحزاب ، اللّهم اهزمهم وانصرنا عليهم
الصفحه ١٩٧ :
ـ وما الثقلان يا نبيّ الله؟
ـ كتاب الله وعترتي أهل بيتي.
ـ ومضى التاريخ لا يلوي على شي
الصفحه ٢٣٥ :
عائشة وحفصة تشهدان
على ذلك.
ـ سبحان الله ما كان أبي عن كتاب الله
صادفاً .. ولا لأحكامه مخالفاً
الصفحه ٢٠٢ : الطريق أمام فراشة النور.
قال عمر آمراً :
ـ ارجع! لقد غلب الوجع رسول الله ... انه
ليهجر وحسبنا كتاب
الصفحه ٧٦ : « عاتكة » مستيقظة تحدّق في الظلام حتى اذا طلع الفجر أخذت طريقها
الى منزل« العباس ».
كغراب أسود يدور
الصفحه ٢٢٨ : أغمد « ذا الفقار » بعد ان وضعت الحرب أوزارها .. وسيّد الرجال يأبى أن تكون
له في الفتنة سيف .. سلاحه
الصفحه ٢٠٦ : وزادت نظراته الغضبة هيبته في النفوس فتنحوا عن طريقه وهو يدخل
منزل النبيّ.
كشف عمر عن وجه النبيّ وتمتم
الصفحه ٥٣ : فينزل فيه وحي من السماء.
وسمع « عمر » مسرعاً نحو منزل « الرسول
» واستأذن في الدخول
الصفحه ٥٩ : على من يشتريه
وسرعان ما وجد له مبتاعاً .. اشتراها منه « عثمان » وأقبل الفتى يحثّ خطاه إلى
منزل النبيّ
الصفحه ٢١٨ : .
ـ فهلاّ احتججتم عليهم بأنّ رسول الله
وصّى بأن يحسن الى محسنهم ويتجاوز عن مسيئهم.
ـ وما في هذا من الحجّة
الصفحه ٢٣٠ :
هتف سلمان وقد رأى العذاب قاب قوسين أو
أدنى :
ـ يا سيدتي! إن الله بعث أباك رحمة.
والتفت الى عمر
الصفحه ٥٤ : النبي :
ـ انتظر بها أمر الله ...
وهيمن صمت ثقيل .. ونهض « أبو حفصة »
بعد أن استأذن النبيّ وغدر
الصفحه ١٠٦ : النبيّ الى منزله يفكّر في آفة
العقول هذه ماذا تفعل بالناس .. هؤلاء الفارّون من ضوء النهار الى هلوسة
الصفحه ١٣٢ : وتقوّس قامات الكهول ، فالجميع الى زوال ويبقى وجه
الله .. الله وحده.
دخل المسجد شيخ عصف به الزمان. نحت