الصفحه ١٦٨ : أضرب وجوهكم بالسيف» ، ثمّ التفت عن يمينه ، فسكت ساعة ، ثمّ قال : «إن شاء الله أو علي بن أبي طالب
الصفحه ٤٧٦ : موافقته لما دلّت العقول إليه ، ولاشتهاره في السير والكتب بين المخالف والمؤالف ، إلّا ما أوردته عن أبي
الصفحه ٥٨٨ : المنتزعة منها ، لتخرج بذلك عن حدّ المراسيل ، وتلحق بباب المسندات ، وربّما تتداخل الأخبار بعضها في بعض ، أو
الصفحه ١٦٤ : ء كانوا إماميّة أو زيديّة أو واقفيّة ، وحتّىٰ من العامّة ، مع
كثرة رواياته المسندة إلى الإمامين الباقر
الصفحه ٩٦ : ، سوىٰ أنّه من أصحاب الرضا عليهالسلام
.
مسند
الإمام الرضا عليهالسلام
برواية داود بن سليمان الغازي
الصفحه ١٦٣ : إلىٰ نيّف وماية ، كلّهم من رواة أحاديثنا بطرقهم المسندة إلى الأئمّة الأطهار عليهمالسلام
، وليس لأكثرهم
الصفحه ٨٧ : عليهالسلام
، أفردناها تحت عنوان مسند الإمام الرضا عليهالسلام
، تمييزاً لها عمّا جاء برواية أحمد بن عامر
الصفحه ١٦٠ : العيّاشي
مرسلة ، ولكن رواها الحاكم الحسكاني (توفي أواخر القرن الخامس) في شواهد التنزيل عنه مسندة
الصفحه ١٦١ : ومضمون هذه الروايات وأنّ أغلبها مسندة إلى الإماميين الباقر والصادق عليهماالسلام
، يظهر أنّه كان إماميّ
الصفحه ٣٧٢ : المؤمنين عليهالسلام
بأسانيد المخالفين ، فإنّه ليس في هذا الكتاب منقبة مسندة له عليهالسلام
، إلّا بعض
الصفحه ٤٦٦ : هذه الأحاديث مسندة في الكتب الأُخرىٰ ، فراجع .
____________
(١) البحار ١ : ٨.
(٢) البحار ١ : ٢٨
الصفحه ٤٧٧ :
فقد يقال : إنّها
مسندة بالنظر إلىٰ ما ذكره في عبارته المارّة الذكر من أنّه ذكر إسناداً واحداً في
الصفحه ٣٣ : أبان عمّن سمعه عن أبي ذر هو نفس حديث الثقلين الذي نحن بصدده ، وحديث السفينة جزء منه .
فعلى ما قدّمنا
الصفحه ٣٢ :
وقال أبان في مفتتح كتاب سُليم ـ بعد أن
سأله الإمام زين العابدين عليهالسلام
عن حديث السفينة
الصفحه ٥٧١ :
نقلها في البحار ، وقال
: والظاهر أنّها من السيّد محمّد بن الحسين بن محمّد بن أبي الرضا العلوي