الصفحه ٥٠ : عندي الحكم بتعديل المشار إليه ـ أي سُليم ـ والتوقّف في الفاسد من كتابه(٣)
.
أبان
بن أبي عيّاش (ت ١٣٨
الصفحه ٥٤ : عليهالسلام
: تابعي ضعيف ، مصحّف تابعي صغير ، كما يظهر من العامّة ، مدّعياً انّه ليس من كبار التابعين ، ويظهر
الصفحه ٣٣ : .
وعلىٰ
هذا فقد تابع أبان عن حنش ، أبو إسحاق عن حنش .
(٢) الاحتجاج ١ : ٣٦١
(٥٨) ، خطبة أبي ذر ، وعن
الصفحه ٤٨ : كان واقعاً
في سند كتاب سُليم ؛ لأنّا ذكرنا أنّه لم ينفرد برواية الكتاب ، وإنّما تابعه سبعة غيره رووه
الصفحه ٤٩ : تابع سُليم
علىٰ رواياته(٢)
، فهي شهادات أُخرىٰ بحقّ الكتاب وداعمة له ، ومنها حديث الثقلين موضوع البحث
الصفحه ١٦٤ : إلى الإمامين الباقر والصادق عليهماالسلام ، وهناك روايات أُخرىٰ عن الصحابة والتابعين أو غيرهم من رواة
الصفحه ٣٦٣ : مناه مع كلّ من تابعه على هواه ، وأجابه السيّد عبد الزهراء الخطيب على ما افتراه ، قائلاً : إنّ ممّا لا
الصفحه ٤٨٩ : طبع الكتاب في ثلاثة مجلّدات بتحقيق
مؤسّسة النشر الإسلامي التابعة لجماعة المدرّسين بقم المشرَّفة على
الصفحه ٣٧ : من تاريخ وفاة سُليم (١ : ٣٠٢) ، ولكن إذا عرفنا أنّ الحجّاج حكم ٢٠ سنة ، فيصدق على الخمس سنوات
الصفحه ٦١ : ) في
التعليقة علىٰ وقفه ، وقال : الحكم بوقفه لا يخلو من شيء ؛ لما مرّ في الفوائد ، وأنّ الظاهر أنّ حكم
الصفحه ١٠٧ : يدّعي الفقه والحكومة فيه ، ألا يدع الفقه والعلم لأهله ؟ ومن يقول في الحكم بقول الله وقول رسول الله
الصفحه ٢٨٥ : المبسوطان المعروفان الموحى بهما إلىٰ موسىٰ ٰعليهالسلام وعيسىٰ بن
مريم عليهالسلام
في الحكم والنصايح البالغة
الصفحه ٤٧٣ : بعضاً هو الحقّ ، فهذا معنى الحديث لا ما تأوّله الجاهلون ، ولا ما قاله المعاندون من إبطال حكم الكتاب
الصفحه ١٢ : ، واليعقوبيّة ـ وخرجت مع زيد بن علي بن الحسين في ثورته ضدّ الأمويين أيام حكم هشام بن عبد الملك سنة ١٢٢ هـ
الصفحه ١٥ : ، ويذبّ عن دين الله بموجب نصوص القرآن ، ويدعو إلى سبيل ربّه بالحكمة والموعظة الحسنة»(١)
.
فهم يعتقدون