الصفحه ١٥ : : «إنّ الإمامة تستمرّ مدى الدهر
، وأنّها بدأت بالتسلسل من عهد آدم ، وأنّ الكون لا يستطيع البقاء لحظة
الصفحه ١٣٢ : عمران ، عن يونس ، عن هشام بن الحكم ، عن سعد الإسكاف ، قال : سألت أبا جعفر عليهالسلام
عن قول النبي
الصفحه ٦٣ : أبي الحسن عليهالسلام
مجرّداً بدون (الرضا) ، وهو ينصرف إلىٰ موسى بن جعفر الكاظم عليهالسلام ، بل إنّ
الصفحه ٢٩٨ : البيت عليهمالسلام
، فلا بدّ أنْ يكون لفظ الحديث مناسباً لذلك الباب ، فلا بدّ أن يكون الصحيح لفظ «ونسبي
الصفحه ١٩٩ : علي بن محمّد ، مع أنّه يروي عن نفس الأب ـ أي علي بن إبراهيم القمّي ـ بدون واسطة ، ـ استظهر أنّ من في
الصفحه ٢٥٨ : الماضية من لدن البدء إلى الوقت الذي عنده انتهى كتابنا الأعظم ، وما تلاه من الكتاب الأوسط .
ورأينا إيجاز
الصفحه ٣٧ : من تاريخ وفاة سُليم (١ : ٣٠٢) ، ولكن إذا عرفنا أنّ الحجّاج حكم ٢٠ سنة ، فيصدق على الخمس سنوات
الصفحه ٦١ : ) في
التعليقة علىٰ وقفه ، وقال : الحكم بوقفه لا يخلو من شيء ؛ لما مرّ في الفوائد ، وأنّ الظاهر أنّ حكم
الصفحه ١٠٧ : يدّعي الفقه والحكومة فيه ، ألا يدع الفقه والعلم لأهله ؟ ومن يقول في الحكم بقول الله وقول رسول الله
الصفحه ٢٨٥ : المبسوطان المعروفان الموحى بهما إلىٰ موسىٰ ٰعليهالسلام وعيسىٰ بن
مريم عليهالسلام
في الحكم والنصايح البالغة
الصفحه ٤٧٣ : بعضاً هو الحقّ ، فهذا معنى الحديث لا ما تأوّله الجاهلون ، ولا ما قاله المعاندون من إبطال حكم الكتاب
الصفحه ١٢ : ، واليعقوبيّة ـ وخرجت مع زيد بن علي بن الحسين في ثورته ضدّ الأمويين أيام حكم هشام بن عبد الملك سنة ١٢٢ هـ
الصفحه ٣٤ : ، عن أحمد بن أبي عبدالله ، قال : قال علي بن الحكم : أصحاب أمير المؤمنين عليهالسلام
الذين قال لهم
الصفحه ٣٥ :
يعتمد عليه ، وقال ـ بعد أن ذكر ما قاله النجاشي ، والعقيقي ، والغضائري ـ : والوجه عندي الحكم بتعديل
الصفحه ٤٧ : عليهالسلام
، فصل : في ذكر بعض حكم أمير المؤمنين عليهالسلام
وخطبه ووصاياه ومواعظه ، وصيّة أُخرىٰ ذكرها بعد