الصفحه ٧٢٧ :
المنقلبة عن الياء في الثلاثي نحو طاب وغاب وسعى ومضى في الأفعال ، ونابٍ
وعاب للعيب وحصىً وحمىً في
الصفحه ١٤٤ :
همزة
[
كَشَأَ ] : يقال : كشأ اللحمَ ، مهموز : إِذا شواه حتى ييبس.
وكشأ القثاءَ ونحوه : إِذا
الصفحه ٢٠٥ : الأمر : وقته.
و [
فُعْلة ] ، بالهاء
ي
[
كنية ] الإِنسان : ما يكنى بها ، نحو : أبي سعد وأبي بكر
الصفحه ٧٢٩ : )(٢). وما يكال أو يوزن كقولك : مدان شعيراً ، ورطلان سمناً
، وخمسة أفراق بُراً ، وعشرة أرطال زيتاً ، ونحو ذلك
الصفحه ١٣ :
( جَعَلَ لَكُمْ مِنَ
الْجِبالِ أَكْناناً )(١) أي : ما يستكن فيه من غارٍ وسَرَبٍ ونحو ذلك
الصفحه ٢٨٩ :
وما شاكلهما ، وإِن لباس
المرأة نحو الخمار
والبرقع زوجها ، فإِن لم يكن لها زوج فهو وليها لأنهما
الصفحه ٣٣٧ : : اللَّذيا ، بفتح اللام وزيادة ألف وكذلك تصغير المبهمات يفتح
أوائلها ويزاد في آخرها ألف نحو : وهاذيّا وذيّاك
الصفحه ٧١٩ : : فسحم (٢) ونحوه في
أشياء معدودة سمعت عن العرب. وزيادة ثابتة بالقياس نحو مكرم ومضروب ومسجد ومقطع
ومِدرة
الصفحه ٧٢٦ : شيء ، وإِنما تجوز لعلة ؛ فتكون للكسرة اللازمة لما بعد الألف
الزائدة في فاعل نحو : سالم وعالم. وللكسرة
الصفحه ٩ : دنانيرك؟ وكم
درهماً دراهمك؟ وإِذا
كان بعدها نكرة نُصبت على التمييز ، تقول : كم
رجلاً عندك؟ ونحو ذلك
الصفحه ٣٨ : : الكبرى ، مثل : الدُّنا جمع : دنيا ، ولا يجوز حذف الألف واللام
من الكُبر ونحوها عند النحويين. ولم يأت في
الصفحه ٢٠٦ :
اسماً واحداً نسبوا إِلى الآخِر منهما نحو :عبد يغوث فقالوا : يغوثي ،
وربما قالوا : عبديٌّ يغوثي
الصفحه ٣٩٣ : ء ] : توجه تلقاءه : أي نحوه ، قال الله تعالى : ( تِلْقاءَ مَدْيَنَ )(١) : أي نحو مدين.
و [
تِفْعالة
الصفحه ٤٣٦ :
واللام : هذا
الحرف ، ولها مواضع : تكون من أصل الكلمة نحو لحم ، حمل ، وملح.
وتكون خافضة
للأسماء ، وتسمى
الصفحه ٤٣٧ :
وتزاد للتعريف
نحو : الرجل والمرأة.
وتكون مبدلة ،
وهو قليل نحو : أو أولالك : لغة في أولئك