الصفحه ٥٥١ :
فاحش ، سيِّئ الخُلُق لا يخالُّ الناسَ ، قال متمم (١) :
على الكأس ذا قاذورة مُتَزَبِّعا
فَعَال
الصفحه ٧٠٧ : : يمين للعر ،
قال متمم بن نويرة (٤) :
قعيدَكِ ألّا
تُسمعيني ملامةً
ولا تنكئي
الصفحه ٤٧٩ :
وتقعقع الشيءُ : إذا يبس فصار له صوت ، قال متمم بن نويرة (١) :
ولا بَرَما
تُهْدِي النسا
الصفحه ٦٣٣ : من أدمٍ ، والجميع
: قشوع ، قال متمم (١) :
إذا القشع من برد الشتاء تقعقعا (٢)
ويقال : إن القشع
الصفحه ٤٩٩ : البرج السابع منه ، وهو
نظر معاداة وكذلك ما في البرج من الكواكب في النظر.
الافتعال
س
[
الاقتباس
الصفحه ١٩٦ : فكة : أي ضعفا.
والفكة : كواكب مستديرة خلف السماك الرامح تسمى قصعة المساكين.
هـ
[
الفَهَّةُ
الصفحه ٢٨٩ : الخوف.
فَعِيْل
ج
[
الفَرِيْج ] : القوس التي بان وترها عن كبدها ، وقول أبي ذؤيب في وصف دُرة
الصفحه ٥٦٥ : : قِشْرُها : وكذلك غيرها ، وكل قشرٍ
قِرْف ، قال الهذلي (١) :
لا دَرَّ
دَرِّي إن أطعمت نازلكم
الصفحه ٨ : : غُلٌ قَمِلٌ ، وقيل لها : غُلّ
قمل ؛ لأنهم كانوا
يغلّون بالقِدّ وفيه الشعر فيقمل على المغلول
، وفي حديث
الصفحه ٤١٣ : الأولى ، ينقى
الكبد والطحال ، ويفتح السدد ، ويدرُّ البول والطمث ، ويخرج الأجنَّة ، وإن لطخ به
مع الخل على
الصفحه ١٧ :
م
[
الغِمامة ] : خرقة تشد على
أنف الناقة وفمها. وقال الأموي : الغِمامة التي تشد على عينيها
الصفحه ٢٨ : على المودع غيرِ
المغلِ ضمان ». وفي
حديث شريح : ليس على المستعير غير
المغِلّ ضمانٌ ، قال
النمر في
الصفحه ٨٥ :
خيار الدرِّ تَقْصَارا
__________________
(١) لم نعثر عليه
بهذا اللفظ ، وأخرج أبو داود نحوه
الصفحه ٨١٣ : له
العينان سمعا وطاعة
وحدَّرتا
كالدر لما يُثقَّب
( وقيل
: الخطاب متوجه إلى
الصفحه ٣٠٨ : : لا. قال : فبم؟ قال : بالمروة أو الحجرين تضرب
أحدهما على الآخر ؛ فإن أفرى
فَكُلْ وإن لم يفرِ فلا تأكل