الصفحه ١٦٦ : كان إحضارها بالبال لأجل الترغيب في فعل
الطاعة أو ترك المعصية ، أو التحذير من ترك الطاعة أو فعل المعصية
الصفحه ١٨٣ : . ولا نعقل قسماً ثالثاً
بين الأوّل والثالث إلّا ما ذكرناه من إحضار أحدهما بالبال للأمر به والائتمار ،
أو
الصفحه ٢٢٠ :
نجاسة ، أو بال في الكعبة استهزاءً زادها الله شرفاً ومن سبّ محمَّداً صلىاللهعليهوآله : أو أهل
الصفحه ٤١٣ : : أنه سئل : ما بال الشمس والقمر لا يستويان في الضوء
والنور؟ قال لمّا خلقهما الله عزوجل أطاعا ولم يعصيا
الصفحه ٣٥٤ : الاحتياط قدّمت ، كما تقدّم صلاة الاحتياط على سجود السهو
وإن تأخّر موجب الاحتياط عن موجب سجود السهو. والأقوى
الصفحه ٣٦٣ : شكّ بعد مجاوزة محلّ الشكّ في أنه موجب لركعة أو ركعتين
بنى على الركعة ، أو أنه موجب للسجود أو مع ركعتين
الصفحه ٥٢٩ : في ما
يشرع له وأسبابه........................................... ٢٣١
موجبات الوضو
الصفحه ١٩٢ : الإشكال : ( فقلت له :
أوّلاً : إن
هذه النيّة موجبة للخلود لدلالة الحديث عليه بلا معارض ، فوجب التسليم
الصفحه ١٩٣ : حيث هي ، بل هو المعصية ونيّتها على فرض البقاء أبداً ، ولا ريب أنها
معصية أبديّة موجبة للخلود أبداً
الصفحه ٢٠١ : المجلسي :
أنه في ( البحار ) أجاب عن أخبار الزحام بأنه ( ليس الموجب للتيمّم ضيق الوقت وخوف
فوت الصلاة وحده
الصفحه ٢٣٢ :
موجبات
الوضوء
وأسباب الوضوء
: خروج
الغائط والريح من الدبر.
والبول من القبل.
وهذه المواضع
الصفحه ٢٤١ :
الفصل
الأول
في
الجنابة
وفيه أبحاث :
الأوّل في موجباتها
تحصل الجنابة
وتجب أحكامها بإنزال ما
الصفحه ٢٦٩ : غسل في مسّ مباشرة الميّت برطوبة. ومسّ الميت الآدمي
الموجب للغسل حدث ناقض مطلقاً ، والقول بعدمه
الصفحه ٣٧٩ : المدّة المذكورة في كلّ سنة ، ولا عدم اغتصابه
منه كلّ ذلك ؛ للإطلاق في موضع البيان الموجب للعموم. ولو خرج
الصفحه ٥٢١ : دلالته على الجهر ، والبيان ظاهر فلا نطيل بذكره.
وأمّا أن الذي
حمل الموجبين للإخفات بالتسبيح اشتهاره بين