الصفحه ١٨٣ : الى المشي في الطرقات ، وظهور
قدميها وخصوصا الفقيرات منهن ، وهذا معنى قوله « الا ما ظهر منها » يعني الا
الصفحه ٦١ : كان دفع الضرر اهم من جلب النفع ، صرح
بذلك في قوله « وقنا عذاب النار » قيل : معناه واحفظنا من الشهوات
الصفحه ١٥٦ : : قوله « ولو كانت هذه النفس تنام ،
لما كان الانسان اذا رأى في المنام شيئا يعلم انه في النوم ، بل لا يفرق
الصفحه ١٦٠ :
وفي آخر عنه ـ صلى
الله عليه وآله ـ ايضا : الايمان بضع وسبعون شعبة ، افضلها قول لا اله الا الله
الصفحه ٢٦١ : ـ اذا وازنت بين الذكرين ، حين قرن بينهما ، وقايست بين قوله «
انه لقول
رسول كريم * ذي قوة عند ذي العرش
الصفحه ٧٥ : ـ صلى الله عليه وآله ـ اشرف الموجودات
وافضل الكائنات.
وقوله : ما خلق الله خلقا افضل مني ولا
اكرم على
الصفحه ٧٨ : المباهل ويقينه بحقيته ، وبطلان طرف المقابل ، فكذا قوله « وانفسنا
» من غير فصل.
وكثيراً ما يعبر عن القريب
الصفحه ٨١ :
مما اتفقت به الشيعة ، كما هو ظاهر كلام العلامة قدس سره.
وبالجملة لا يسوغ القول بأن علياً ـ
عليه
الصفحه ١١٤ : مكلفون قوله
سبحانه « ما سلككم
في سقر * قالوا لم نك من المصلين
» صرح بتعذيبهم بتركهم الصلاة ، ولا يحمل على
الصفحه ١٣٥ :
الى
السماء فسواهن سبع سموات » (١) وقوله « ءأنتم اشد خلقاً ام السماء بناها
* رفع سمكها
فسواها
الصفحه ١٧١ : تفسير قوله
ـ عليه السلام ـ « يولج كل واحد منهما في صاحبه ويولج صاحبه فيه » اي : يدخل كلاً
من الليل
الصفحه ١٨١ :
... [ الآية : ٣١ ]
روى الكليني في الكافي باسناده عن زرارة
عن ابي عبد الله ـ عليه السلام ـ في قوله تعالى
الصفحه ١٩٨ : ،
والطحاوي من العامة. وقال الزمخشري : وهو الذي يقتضيه الاحتياط (١).
والقول بوجوبها في كل مجلس مرة ، او في
الصفحه ٢٠١ : يرفعه الكلم الطيب ، وهو ولايتنا اهل البيت ، فلا حاجة
فيه الى القول بالقلب ، فافهم.
روى الكليني باسناده
الصفحه ٢٣٩ : بأجساد مثالية ، فلابد من القول بتجردها ، ولذا
قال الشهيد : دل القرآن العزيز على بقاء النفس بعد الموت