الصفحه ١٥ : شاهدين على
صحة ما بيناه ، وبكلام نفس صاحب العنوان ايدناه ، فلولا انه ادرك برهة من الزمان
بعد فتنة الافغان
الصفحه ٦٠ : : أما في الدنيا
، فالصحة والامن والكفاية ، والولد الصالح ، والزوجة الصالحة ، والنصر على الاعداء.
واما في
الصفحه ٧٤ :
عما ورد ان آدم
ونوحاً ضجيعان لمولانا امير المؤمنين ـ عليهم السلام ـ هل صح ذلك؟
هذا شيء مشهور
الصفحه ١٠٠ : ، فأي حاجة الى
الاستدلال عليه ، فهذه الآية من اوضح الدلائل على فرض ولايته وصحة امامته بعد
النبي ـ صلى
الصفحه ١١٣ : : لو كلف الكافر بها لصحت منه ، اذ
الصحة موافقة الامر ، واللازم منتف.
واجيب بأنه غير محل النزاع ؛ اذ
الصفحه ١١٨ : .
نعم لا يترتب عليه اثر الصحة بمجرد
موافقة الامر ، بل لا بد وان يكون مسبوقا بالايمان ، وهو امر آخر لا
الصفحه ١٦١ :
على صحة مذهب من قال
بأن تطويل المدة في لا اله الا الله مندوب اليه مستحسن.
لان المكلف في زمان
الصفحه ١٧٧ : : هل فيه دليل
على تحريم المتعة؟ قلت : لا ؛ لان المنكوحة نكاح المتعة من جملة الازواج اذا صح
النكاح
الصفحه ٢١٩ : من الاجماع وغيره عدم الصحة منهم الا بعد الاسلام (١) ، الى هنا كلامه طاب منامه.
فان قلت : « الذين لا
الصفحه ٢٤٩ : بأنها ما
كانت معهودة ولا مشروعة قبل نزولها.
هذا و « من » : اما للابتداء ، وعلامته
صحة ايراد « الى » او
الصفحه ٢٦٤ : انه قرأ « فانصب » بكسر الصاد ، اي : فانصب عليا للامامة. ولو صح هذا
للرافضي ، لصح للناصبي ان يقرأه هكذا
الصفحه ٢٧٣ : تعالى ينزل فيها الخير والبركة والمغفرة.
أقول : ويدل على صحة هذا القول (١) أخبار كثيرة :
منها : ما في
الصفحه ٢٢٠ : الحديث يدل على ما هو التحقيق عندي
من ان الكفار غير مكلفين بالاحكام الشرعية ما داموا على الكفر (١).
وفيه
الصفحه ٢٣ :
٣١ ـ رسالة في شرح حديث لا يموت لمؤمن
ثلاثة من الاولاد فتمسه النار الا تحلة القسم.
٣٢ ـ رسالة في
الصفحه ٦٢ : : فيه « تفكر
ساعة خير من قنوت ليلة » وقد تكرر ذكر القنوت في الحديث ، ويرد بمعان متعددة ، كالطاعة