الصفحه ٧٧ : عَوامِلِي ، وَدَمِي وَشَعْرِي ، وَبَشَرِي
وَعَصَبِي ، وَقَصَبِي وَعِظامِي ، وَمُخِّي وَعُرُوقِي ، وَجَمِيعُ
الصفحه ١٩٤ : ، وَقِيامِي وَقُعُودِي ، وَمَنامِي ، وَرُكُوعِي وَسُجُودِي ،
وَبَشَرِي وَعَصَبِي وَقَصَبِي (٧) ، وَلَحْمِي
الصفحه ٣٣٩ : والبقيّة من بنيّي
فاطمة الصّديقة الزهراء وجعلتها مع خليلها عصبة لذريّة نبيّي ، هؤلاء وهذان
الحسنان وهذا
الصفحه ٣٤٠ : الخاتمة من قول سيدكم
المسيح عليهالسلام فصار إلى الكتب والأناجيل الّتي جاء بها عيسى عليهالسلام ، فالفوا
الصفحه ٣٦٩ :
وانه أمير
المؤمنين.
فمن الصفات فيها قوله
جلّ جلاله : ( مَنْ يَرْتَدَّ
مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ
الصفحه ٥٨ : ، ومع ذلك فرأى الإشارة إلى الأئمة من
المهمات.
أقول : وقد ورد
الحديث في تفسير قوله جلّ جلاله : ( وَمَنْ
الصفحه ٢٥٠ : يتّهم عند أهل الخلاف ، فقال في تفسير قوله
تعالى ( لَقَدِ ابْتَغَوُا الْفِتْنَةَ مِنْ قَبْلُ
وَقَلَّبُوا
الصفحه ٢٥٤ : النبوّة وما جرت الحال عليه
، وقوله حجة على قريش وغيرهم فيما أشار رحمهالله.
فليكن تعظيم عيد
أهل الشرائع
الصفحه ٣١٢ : (٧) أفضل من اقدام ، وكائن من قول أبلغ من وصوله.
ثم أمسك ، فأقبل
عليه كرز بن سبرة الحارثي ، وكان يومئذ
الصفحه ٣١٧ :
فصلّ عليه فانّي
وملائكتي نصلّي عليه.
قال : فما أتى
حارثة بن أثال على قوله هذا حتّى أظلم بالسيّد
الصفحه ٢٥ : ، فسقط من عين عنايته وتهون ، وتدخل تحت ذلّ ذمّه جل جلاله لك في قوله :
( وَكَأَيِّنْ مِنْ آيَةٍ فِي
الصفحه ٣٧ : : العضو.
(٤) الشحناء :
العداوة امتلأت منها النفس.
(٥) مأخوذ من
التواني كما في قوله تعالى مخاطبا لموسى
الصفحه ٣٩ : قوله ـ
إِنَّ
اللهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ ).
تسع آيات من
أوّلها ، ثمّ لمع (٢) بسيفه فاسمع الناس وكرّرها
الصفحه ٤١ : هذا
الحديث : انّ قول النبي صلوات الله وسلامه عليه في الحديث الثاني لأبي بكر : أنت
صاحبي في الغار
الصفحه ٥١ :
الْأَقْصَى ) (٣) ، وَقَوْلُهُ :
__________________
(١) القلة : أعلى
الرأس والجبل وكل شيء.
(٢) التحريم