الصفحه ٣٣٨ : الأمر من بعد ، فلم يجد من
المصير إلى قوله من بدّ ، فعمد القوم إلى تابوت إبراهيم عليهالسلام قال : وكان
الصفحه ٣٦٣ : وَأَطْرافِ النَّهارِ وَبِالْغُدُوِّ وَالآصالِ ، وَاعِنِّي
عَلى ذلِكَ.
يا مُبْدِئُ
أَنْتَ بَدَأْتَ الأَشْيا
الصفحه ٨١ : ، وَقَدْ حادُّوهُ وَنادُّوهُ ، وَكَذَّبُوا رُسُلَهُ.
يَا اللهُ يا
بَدِيءُ لا بَدْءَ لَكَ ، يا دائِماً لا
الصفحه ٢٩٥ : ، يا اللهُ يا اللهُ يا اللهُ ،
يا رَحْمانُ يا رَحِيمُ ، يا بَدِيءُ لا بَدْءَ لَكَ ، يا دائِمُ لا نَفادَ
الصفحه ١٦ : ، فإنّه شهر حرام له حقّ التعظيم بالمقال والفعال.
كمن دخل في دروب
مكّة إلى مسجدها الأعظم ، فلا بدّ ان
الصفحه ٦٦ : ، وَاقْدَمِهِمْ إِيماناً ، وَاقْوَمِهِمْ بِدِينِ اللهِ ،
وَاحْوَطِهِمْ عَلَى الإِسْلامِ ، اشْهَدُ لَقَدْ نَصَحْتَ
الصفحه ١١٦ : تَوْبَتِي ، سَيِّدِي وَمَوْلايَ ، لا بُدَّ مِنْ لِقائِكَ
عَلى كُلِّ حالٍ.
وَكَيْفَ
يَسْتَغْنِي الْعَبْدُ
الصفحه ١١٨ : ، وَأَنْتَ اللهُ لا إِلهَ إِلاَّ
أَنْتَ بَدِيءُ كُلِّ شَيْءٍ وَإِلَيْكَ يَعُودُ ، وَأَنْتَ اللهُ لا إِلهَ
الصفحه ١٤٩ : اللهُ لا
إِلهَ إِلاّ أَنْتَ مالِكُ يَوْمِ الدِّينِ ، بَدْءُ كُلِّ شَيْءٍ وَإِلَيْكَ
يَعُودُ ، لَمْ
الصفحه ١٦٤ : قَبْلَ أَنْ تخْلُقَ شَيْئاً مِنْ خَلْقِكَ ، وَعَلى بَدْءِ ما خَلَقْتَ
إِلَى انْقِضاءِ خَلْقِكَ وَبَعْدَ
الصفحه ١٧٢ : دُنُوِّكَ.
اللهُمَّ نَدَبْتَ
الْمُؤْمِنِينَ إِلى أَمْرٍ بَدَأْتَ فِيهِ بِنَفْسِكَ وَمَلائِكَتِكَ
الصفحه ٢١٤ : لا تَكْذِبُ ، وَقاهِرٌ لا تُقْهَرُ ، وَبَدِيءُ لا
تَتَغَيَّرُ ، وَقَرِيبٌ لا تَبْعُدُ وَقادِرٌ لا
الصفحه ٣٢٨ : يلبث
ذلك العبد الصالح الاّ امما حتّى يعود الدين به كما بدء ، ويقرّ الله عزّ وجلّ
سلطانه في عبده ثم في
الصفحه ٣٣١ : وجب هذا لمحمد صلىاللهعليهوآله عليكما في طويل الكلام وقصيره وبدية وعوده ، فمن أين
زعمتما انّه ليس
الصفحه ٣٦٧ :
يا مُنْعِمُ
بَدَأْتَ بِالنِّعَمِ قَبْلَ اسْتِحْقاقِها وَقَبْلَ السُّؤالِ بِها فَكَذلِكَ
إِتْمامَها