الصفحه ٨٠٠ :
واثنا عشر تعول إلى ثلاثة عشر كأختين لأب ، وأخت لأم ، وزوجة ؛ فإن كانت
معهن أمٌ عالت إلى خمسة عشر
الصفحه ٧٩٩ : ، وستة ، واثنا عشر ، وأربعة وعشرون ؛ فستَّة تعول إلى سبعة ، كزوج وأختٍ لأب وأم ، وأخت لأم ؛ فإن كانت
الصفحه ٢٣٠ : )(٢).
قال الشافعي في
أحد قوليه : لا يصح الظهار إلَّا بالأم من النسب ، ولا يصح بالأم من الرضاع ولا
بالأخت ولا
الصفحه ٢٤٤ : عَلَتِ ارتفاعاً
م
[
العَمَّةُ ] : أخت الأب.
ومن
خفيف هذا الباب
ل
[
عَلْ ] : لغة في حَلْ
الصفحه ٣٢٨ : بَلَغْتُ مِنَ الْكِبَرِ عِتِيًّا )(٤) كان أصله عُتُوّاً فأبدل من الواو ياءً لأنها أختها ، للفرق بينه وبين
الصفحه ٥٧٨ : البيت أُهُبٌ عَطِنَة.
__________________
(١) البيت لمحمد بن
عبد الله النميري الثقفي يشبب بزينب أخت
الصفحه ٨٠٤ : زوجاً وأمّاً وأختين لأب وأم وإخوة لأم.
ن
[
الإعانة ] : أعانه على أمر كذا : من العون.
هـ
الصفحه ١٠٣ :
ع
[
الطَّلْعة ] : الرؤية ، يقال : فلان ميمون الطلعة.
و [
فُعْلة ] ، بضم الفا
الصفحه ١١١ : .
__________________
(١) الشاهد في التاج
( طلف ) منسوب إلى رؤية ، وليس في ديوانه ، ولا ديوان العجاج.
الصفحه ٢٧٥ : اللهجات
اليمنية تعني : مسَّ ، لمَسَ ، جسَّ ، والأصل فيها : « اللَّمْسُ على غير رؤية ثم
توسعوا فيها إلى
الصفحه ٣٩٣ : أحدهما كقولك : ظننت زيداً
عالماً ، وكذلك : علمت وحَسِبْت وخِلْت ، ورأيت من رؤية العلم ، ونحو ذلك.
وفعل
الصفحه ١٤٠ : التام الخَلْق من الناس والخيل.
ويقال : وجه مطهَّم : أي مكلثم ، ومنه قول (٥) علي في وصف
النبي
الصفحه ٢٤٦ :
التامة ، جمع : عميمة ، قال لبيد يصف نخلاً (٢) :
سُحُقٌ
يمتِّعُها الصَّفا وسَرِيُّهُ
الصفحه ٢٥١ : : استوى
الشاب على عَمَمه : أي طولِه واعتدالِ شبابه.
ويقال : جسمه عَمَم : أي تامٌّ ، قال
الصفحه ٢٦٦ :
م
[
العميم ] : شيء عميم : أي تام.
والعميم : الطويل من النبات وغيره ، قال الأعشى (٣) :
مؤزَّرٌ بعميمِ