ل
[ الاعتذال ] : عذلته فاعتذل : أي لام نَفْسَه وأُعْتِبَ.
ويقال : أيامٌ معتذلات : أي شديدات الحر.
الاستفعال
ب
[ الاستعذاب ] : استعذب الماء : إذا وجده عذباً. واستعذب القومُ الماءَ : إذا اسْتَقَوْه عذباً.
ويقال : استعذب فلانٌ عن كذا : أي انتهى.
ر
[ الاستعذار ] : استعذره منه : أي سأله أن يُعذِره منه ، وفي الحديث (١) : « استعذر النبي عليهالسلام أبا بكر من عائشة ».
التفعُّل
ر
[ التعذر ] : تعذّر قضاءُ الحاجة : إذا لم يتم. وتعذّر عليه الأمر : إذا تعسَّر.
وتعذَّر الرَّبْعُ : إذا دَرَسَ ، قال (٢) :
لَعِبَتْ بها هُوْجُ الرياح فأصبحت |
|
قفراً تعذّر غيرَ أَوْرَقَ هامدِ |
الفعللة
لج
[ العذلجة ] : المعذلج : الناعم. وعَذْلَجَهُ النعيمُ.
ويقال : عذلج ولدَه : إذا أحسن غذاءَه.
الفَعْيَلة
ط
[ العَذْيَطَةُ ] : مصدر العِذْيَوط.
__________________
(١) الخبر في النهاية لابن الأثير : ( ٣ / ١٥٧ ) ، وذلك أنه كان صلىاللهعليهوسلم عتب عليها في شيء ، فقال لأبي بكر : « وكن عَذيري منها إن أدّبتُها » ؛ وهو في اللسان ( عذر ).
(٢) البيت من قصيدة لابن ميَّادة ـ الرَّماح بن أبرد ـ في مدح عبد الواحد بن سليمان بن عبد الملك ، ومنها أربعة أبيات في اللسان والتاج ( عذر ) فيها الشاهد ، وانظر شرح شواهد المغني : ( ٢ / ٥٨٠ ) ، والأغاني : ( ٢ / ٣٢٦ ـ ٣٢٧ ).