الصفحه ٢٣٠ : التعريف المفيد لذلك أيضا إنّما هو إلى محلّ اجتماعهما ، فلا يكونان
إلاّ من قبيل الحكم الّذي هو معنى تركيبي
الصفحه ٢٤٧ : يخرج زوجته من البلد » و « شرطت زوجته عليه أن لا يخرجها من
الوطن » وهكذا ، فإنّ المتبادر منه هو ما ذكر
الصفحه ١٢ : ء ليس إلاّ
الخصوصيّتين والصفة المقتضية للطلب الإلزامي ليست قائمة إلاّ بكلّ من الخصوصيّتين
على تقدير عدم
الصفحه ٣١٩ : اللابشرط لا ينافيه ألف شرط.
غاية الأمر أنّه
لا يحكم بتعيين شيء منها إلاّ بمعيّن داخلي أو خارجي ، لفظيّ أو
الصفحه ٧٦٠ : الأفراد ».
وأورد عليه بوجوه
:
منها
: نقض الدليل بنحو
: « جاءني الرجال إلاّ زيدا » و « أكرم العلما
الصفحه ٥٣٤ : والترك وهو مستحيل ، بل لم نقف على من جوّزه إلاّ
في قول شاذّ عن بعض الأشاعرة لتجوّزه التكليف بالمحال عقلا
الصفحه ٤٥٤ : ببقائه ، فوجب أن يتحرّز من ترك
الفعل والتقصير فيه. ولا يتحرّز من ذلك إلاّ بالشروع في الفعل والابتداء به
الصفحه ٤٠٩ : الكلّ لم
يبق لغيره حظّ منها وإلاّ لم يكن حائزا للكلّ بل للبعض ، وإردافه بكلّ الرجل تأكيد
لهذا المعنى
الصفحه ٤٦٠ :
عليه مثل إبراهيم عليهالسلام بدون إذن من الله تعالى؟ فلم يكن هذا منه إلاّ من جهة أنّه
علم بأمره تعالى
الصفحه ٤٢٧ : إلاّ طلب الفعل المخصوص على سبيل الحتم مطلقا ، غير أنّ الغاية المطلوبة من
ذلك في أحد الفريقين حصول ذلك
الصفحه ٤١٩ : ودخول « إنّما »
معه لا يقصد منه إلاّ التأكيد.
ويمكن القول في
مثل ذلك بأنّ إدخال « إنّما » قرينة على
الصفحه ٧٦٤ : فالظاهر يقتضي تعلّقه بالأفراد على هذا الوجه ولا نعني من
العموم الأفرادي إلاّ هذا.
وبما قرّرناه
تبيّن أنّ
الصفحه ٣٤ : ، لأنّه أتى بطبائع كلّ
منها واجبة بخصوصها ، وعلى قول الأشاعرة لا لأنّه لم يأت إلاّ بطبيعة واحدة وهي
كلّي
الصفحه ٨٠٣ : فرد مّا منها وإلاّ
لزم الإغراء بالجهل وهو قبيح.
وبالتأمّل في جميع
ما حقّقناه يظهر أنّ العموم في باب
الصفحه ٣٨١ : نريد منه إلاّ الإخبار عن أنفسنا بالسير المحدود بهذا الحدّ الممتدّ من
البصرة إلى الكوفة وهو المنساق منه