الصفحه ٣٧٦ : عميرة ».
واعلم أن طريق
الشيخ في التهذيب الى كل منهما ، أعني : ابن سعيد وابن محبوب صحيح ، كما يظهر من
الصفحه ٣٢٨ : ، لا من جهة من رويا عنه وهو ابن
سعيد ، ولا من جهة من روى عنهما وهو ابن عبد الله وابن الصفار
الصفحه ٢٦١ : مطلقا.
بما في الفقيه
والتهذيب والاستبصار عن الحسين بن سعيد عن ابن أبي عمير عن ابن أذينة عن زرارة عن
الصفحه ٤٨٦ : صلىاللهعليهوآله ، وعن علي عليهالسلام وعن ابن عباس والحسين ، وقال الحسين بن علي المغربي :
هي صلاة الجماعة ، لان
الصفحه ٤٨٣ : . وعن ابن عمر هي صلاة الظهر. وعن
مجاهد هي الفجر ، وعن قبيصة هي المغرب (١).
ومشى على أثره
البيضاوي
الصفحه ١٦ : تكبيرة ،
وفي العصر احدى وعشرون تكبيرة ، وفي المغرب ستة عشر تكبيرة ، وفي العشاء الآخرة
احدى وعشرون تكبيرة
الصفحه ٢٥٧ : المشتهر باسماعيل المازندراني
عفي الله عنهما : اختلف الاصحاب باختلاف الاخبار في أن القراءة في ثالثة المغرب
الصفحه ٢٦٦ :
يجزئ التسبيح بدل الحمد في ثالثة المغرب والاخيرتين من الظهرين والعشاء الآخرة ،
واختلفوا في قدره
الصفحه ٤٨١ : الجنة. وظاهر قراءتهما في اولى المغرب والعشاء ، فتأمل
« منه ».
(٣) مجمع البيان ٥ /
٢٨٣.
(٤) سورة
الصفحه ٣٢٧ : ومائة (٢).
فكيف يمكن
رواية ابن محبوب عنه بلا واسطة؟ وهو حين وفاته كانت له سنة واحدة ، ولذلك قال
الكشي
الصفحه ٣٧٤ : منقول في التهذيب ، وكذا في الإستبصار (٤) بسندين صحيحين : أحدهما عن الحسين بن سعيد ، عن صفوان ،
عن ابن
الصفحه ٣٩٠ : هكذا : عن الحسين بن سعيد ، عن صفوان ، عن ابن مسكان ، عن أبي العباس
البقباق شهابا ما رآه الحديث
الصفحه ٣٧٥ :
منهما فانه مجهول مطلق ، الا أنهم ذكروا في باب الالقاب بالابن أن أكثر
اطلاق ابن مسكان انما هو على
الصفحه ٣٧٩ :
هكذا : الحسين بن سعيد ، عن ابن أبي عمير ، عن ابي أخي الفضيل بن يسار قال : كنت
عند أبي عبد الله
الصفحه ١٣ : الصلاة فليرفع يديه الى السماء ولينصب
في الدعاء. فقال ابن سبإ : يا أمير المؤمنين أليس الله بكل مكان؟ قال